مقالات الصحف: مجدى سرحان: السيناريو الأسود لجريمة "الدير".. "الطرابيلى": أحلم.. بالعودة إلى سيناء.. نيوتن: العين على البترول.. فاروق جويدة: هوامش حرة.. سامى شرف فى حضرة عبد الناصر.. محمد أمين: لو نجح

تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم الأربعاء، العديد من القضايا التى تشغل بال المواطنين، وكان على رأسها، جريمة قتل الأنبا إبيفانيوس أسقف رئيس دير أبو مقار بوادي النطرون، جريمة استثنائية. الأهرام.. فاروق جويدة يكتب: هوامش حرة..سامى شرف فى حضرة عبد الناصر استعرض الكاتب ما قاله سامى شرف مدير مكتب الزعيم الراحل جمال عبد الناصر،"سنوات وأيام مع عبد الناصر"، وأوضح حبه الشديد له لدرجة منعته من سرد خفايا نكسة 67 وحرب اليمن وثورة القذافى، خاتماً مقاله بالقول أن دفاع "شرف" عن عهد عبد الناصر مشروع كونه كان رفيق ضربه ولكن أكتفى خلال كتابه بقول ما لعبد الناصر ولم يذكر ما عليه. مرسى عطا الله يكتب: كل يوم..هستيريا أحكام الإعدام! تحدث الكاتب عن الفضائيات المشبوهة التى تحتضنها الدوحة واسطنبول وما تبثه من شائعات لن تؤثر على الدولة المصريةكونها مثل قنابل دخان قد تثير بعض المتاعب المؤقتة لكنها محدودة الأثر عديمة الفاعلية، كون المصريين يعلمون أن هؤلاء مجرد دمى تحركها اصابع فى عواصم حلف الشر والكراهية المعادى لمصر، لافتاً إلى أن هؤلاء العبيد والمطاريد سيصعدون من حملتهم خلال الفترة المقبلة. الدكتور أسامة الغزالى حرب يكتب: كلمات حرة..الهوية المصرية تحدث الكاتب عن الهوية المصرية ودور الأحزاب الفاعلة فى ذلك وذكر ما ناقشته تنسيقية شباب الأحزاب فى أولى جلسات مؤتمر الشباب "30/7" والطرح الذى قدمه علاء الدين عصام أمين شباب حزب التجمع، مشيراً إلى أنه من المنطقى أن يثور الحديث حول سبل الحفاظ على الهوية المصرية، والدور الحاسم الذى تلعبه المدرسة والأسرة وكل الوسائط الثقافية"المسرح والسينما والكتاب " فى الحفاظ على تلك الهوية، مشدداً على أن هوية مصر والمصريين موضوع مهم وممتع، واهتمام شباب الأحزاب به يستحق الإشادة والتشجيع. الدكتور وحيد عبد المجيد يكتب:اجتهادات..تحديات أمام محمد صلاح تحدث الكاتب عن التحدى الذى يواجه نجم منتخب مصر ونادى ليفربول محمد صلاح، والذى يضعه فى مفترق طريقين. فإما أن يواصل تألقه الذى بلغ ذروته فى الموسم الماضي، حيث اعتلى قائمة هدافى الدورى، وحصل على عدد كبير من الجوائز المهمة، وإما أن يقل مستوى أدائه فيفقد شيئاً من هذا التألق فى الموسم الجديد الوشيك، متحدثاً عن إدارك اللاعب الموهوب بأن البقاء فى القمة أصعب كثيراً من بلوغها، وأن حجم التحدى يزداد بمقدار الإنجاز الذى يحققه الإنسان وفى كرة القدم تحديداً، لا يكفى التألق فى موسم واحد لأن تكون من أفضل لاعبى العالم، بل يتعين مواصلة هذا التألق فى مواسم عدة. الأخبار.. جلال عارف يكتب: ترامب وإيران ماذا وراء التهدئة تحدث الكاتب فى بداية مقاله عن انتقال ترامب من النقيض إلى النقيض فى زمن قياسى فى عدة قضايا أساسية، وعدم اندهاش أححد، حاليًا من هذا الاسلوب، ذاكرًا آخر قضياه مع إيران، وموقفه المغاير منها، بعدما عرض ترمب لقاء قادة إيران دون شروط، بعد أن كان محددًا تطبيق عقوبات على إيران، مشيرًا إلى أن هذا التغير ليس مجانيًا، وخاصة بعد تزامن تصريح التهدئة من جانب ترامب، مع وجود وزير الشئون الخارجية العمانية، يوسف بن علوى، بواشنطن، مشيرًا فى النهاية إلى أنه تبقى حقيقة دائمة: أن أمريكا تقاتل من أجل مصالحها، وكذلك إيران، وبقاء أمن الوطن العربى ومصالحه رهنًا بقوته الذاتية، وهذا هو درس الأمس واليوم إذا أردنا أن نعود إلى دائرة الفعل، لنصنع المستقبل الذى نستحقه. جلال دويدار يكتب: هل يكون خروج إيران من سوريا ثمنًا لتحقيق التسوية السلمية؟ (3) تسائل الكاتب فى مقاله عن ما يدور إقليميًا، ودوليًا، عن أن انسحاب إيران من سوريا شرطًا لإنهاء مأساة هذا البلد العربى، مشيرًا إلى أن تواجد التنظيمات المسلحة الإيرانية، تتبناه القوى الإقليمية والدولية التى تقدم التمويل والسلاح، لافتًا إلى أن هذه القضية كانت على رأس ما تم بحثه بقمة ترامب وبوتن، موضحًا أن السماح لقوات النظام السورى الوصول إلى الحدود المشتركة مع إسرائيل والأردن، كان عربون اتفاق روسى أمريكى أردنى، مؤكدًا على ذلك بإشارة مصادر إلى أن إسرائيل لا تعترض على تواجد قوات روسية محل الإيرانية، لخطر الأخيرة على أمنها واستقرارها، وتأكيدها ذلك بالغارات التى تشنها إسرائيل على الأراضى السورية بحجة التواجد اإيرانى بها، متسائلًا بنهاية مقاله: "هل يمكن أن تكون التضحية بهذا التواجد الإيرانى، وأوهام الدولة الفارسية، ثمنًا لصفقة تؤدى إلى إنهاء الأزمة. الشروق.. عماد الدين حسين يكتب: إعلاميون بلا عمل! تساءل الكاتب: "أين سوف يذهب الإعلاميون والصحفيون الذين استغنت عنهم أماكن عملهم فى الشهور الأخيرة؟!"، متمنياً أن تنشغل كل الجهات المعنية وذات الصلة بالبحث عن إجابة لهذا السؤال الصعب؟!. وذكر الكاتب أنه فى الشهور الأخيرة شهدت غالبية الصحف والفضائيات عمليات تقشف واسعة النطاق بفعل أزمات اقتصادية طاحنة، نعلم جميعا أن أسعار الورق ارتفعت عالمياً أكثر من مرة، قبل أقل من سنتين كانت الزيادة ٨٠٪، بسبب تداعيات قرار تعويم الجنيه المصرى أمام العملات الأجنبية، وقبل شهرين ارتفعت الأسعار مرة أخرى إلى نسب تقترب من ٤٥٪ بسبب تغيرات فى سوق الورق عالميا بفعل الحروب التجارية بين أمريكا والصين وأوروبا، أو لتغيرات فى قوانين عالمية تتعلق بآليات استخدام بعض أنواع الوقود فى النقل. الوطن.. عماد الدين أديب يكتب: حينما يسأل "ترامب "روحانى": هل تقبلون بإسرائيل؟ بدأ الكاتب مقاله بالرد، على كل الذين قاموا بالهجوم عليه واتهامه بالجهل، عن سؤاله بمقال سابق، "هل تسخين الصراع بين واشنطن وطهران يهدف للتحضير لحرب إقليمية، أم لتسوية كبرى بين الطرفين"، قائلًا لهؤلاء الأفاضل: "جزاكم الله كل خير"، لافتًا أنه هنا، يبرز السؤال الكبير: لماذا تقدم ترامب بهذا العرض؟ ولما فى هذا التوقيت؟ وممن أجل تحقيق أى أهداف؟، ومتسائلًا عن عدة ملاحظات هامة، مشيرًا بنهاية مقاله، على أن "ترامب" عرض الحوار، وقد تقبله إيران، ولكن الأمر غير المؤكد إلى أين يؤدى ذلك برجلين كل منهما يتبنىسياسة حافة الهاوية؟!، وهذا هو سؤال الأسئلة. خالد منتصر يكتب: أعطونا الأحذية وأخذوا الطرقات تحدث الكاتب فى مقاله عن عودته لدواوين الشاعر السورى الراحل الجميل محمد الماغوط، ذاكرًا تأثره الشديد به، وارتماءه فى بحر إبداعه، لكى يشحن بطارية أحلامه من سخريته المريرة النازفة وأقواله الموجعة المختصرة، التى تختزل كل أسرار الخليةوتبوح بلغز الحياة، وتصدمه كالكهرباء لتساعده قلبه على الخفقان، بعد أن أوشك على الموت، داعيًا قرائه على التعرف على هذا الشاعر الساخر الحزين، والكاتب العظيم، مقتبسًا من نار إبداعه المقدسة حتى يشعل جذوة الروح التى إنطفأت. المصرى اليوم.. نيوتن يكتب: العين على البترول قال الكاتب إن الرئيس الأمريكى معروف بشطحاته ومفاجأته لكنها شطحات ومفاجآت مدروسة للغاية، ترامب أعلن أنه مستعد لزيللقا زعماء إيران خبر مفاجئ للغاية بعد فترة من الضغط عليهم ومحاولة حصارهم، والسعودية لديها صدام مباشر فى اليمن وغير مباشر فى سوريا وخلاف معلن مع إيران مصالحها لا تستدعى الصداع مع أمريكا تأثيرها على سعر البترول أساسى. سليمان جودة يكتب: درويش صنعاء تحدث الكاتب عن رواية الصادرة عن الدار العربية ببيروت يونيو 2017 فهو: درويش صنعاء مضيفا أن أبطال هذه الرواية 4 يلخص بطريقة درامية فى الصفحات الأخيرة وكأنه يريد أن يقول إن الجيل الذى حرر البد لابد أن يأخذ خطوة إلى الوراء مخليا الساحة لجيل آخر يتولى تحرير البلد ذاته من شئ آخر هو الجهل وهو الفقر وهو المرض. محمد أمين يكتب: لو نجح الوزير أكد الكاتب إنه تابع حركة الشرطة التى اعتمدها وزير الداخلية اللواء محمود توفيق توفيق لم نعد نحفظ أسماء مديرى الأمن حتى يتغيروا أو ينتقلوا من المديرية أو يحالوا إلى المعاش مؤكدا أن هناك وجهة نظر فى حركة التنقلات العديدة، وكان مجدى عبد الغفار يفعل ذلك قلت له فى إفطار الأسرة المصرية لم نعد نعرف أبدا اسم مدير أمن العاصمة ولا حتى مدير الإعلام الأمنى. الوفد.. مجدى سرحان يكتب: السيناريو الأسود لجريمة "الدير" يرى الكاتب أن جريمة قتل الأنبا إبيفانيوس أسقف رئيس دير أبو مقار بوادي النطرون، جريمة استثنائية، ليس فقط لأنها أول جريمة تقع في هذا الدير، أو لأن ضحيتها الأسقف الراحل هو عالم جليل وشخصية قبطية مرموقة، وأيضا ليس فقط لأن الكنيسة تولي هذا الحادث اهتماما خاصًا يصل الى حد "التدويل" عن طريق ترجمة بياناتها الرسمية عنه الى عدة لغات أجنبية.. وهذا عمل غير مفهوم الأهداف، لكنها جريمة استثنائية، نظرا لغموض الظروف والملابسات التي تحيط بها.. وخطورة السيناريوهات التي يمكن تصورها لكيفية تنفيذ الجريمة. بهاء أبو شقة يكتب: شعار الخصخصة واصل الكاتب حديثه عن الفساد الذى استشرى فى قطاعات كبيرة منذ عقود طويلة وتراكم بشكل ضخم، يجعل التخلص منه يحتاج إلى جهد ووقت حتى تتطهر منه البلاد، ولأن مصر الجديدة التى يحلم المصريون بها لابد من وضع دعائم أساسها، فلابد من اقتلاع جذور هذا الفساد وقطع دابر أهله وقطف رؤوس أصحابه، مشيراً إلى أن من أوجه الفساد الذى استشرى وساد خلال الحقبة الزمنية الماضية، الكوارث التى حلت على رؤوس العباد من خلال ستار الخصخصة، فقد تم تحت شعار الخصخصة تشريد الكثير من العمال وإغلاق العديد من المصانع ولم تحصل الدولة على مستحقاتها كاملة من حصيلة بيع شركات ومصانع واستفادت حفنة قليلة من هذا الخراب الذى حل فوق الرؤوس. عباس الطرابيلى يكتب: أحلم.. بالعودة إلى سيناء أشار الكاتب إلى تباشير النصر في معركة تطهير سيناء من الإرهاب، موضحاً أنه يمكن أن تحدد مواعيد بداية أي حرب، ولكن لا تستطيع أن تحدد نهاية هذه الحرب، ولذلك طالت المدة، لأن أعداء الوطن يحاولون توسيع نطاق العمليات الحربية بهدف استنزاف كل القوي الوطنية التي تعمل من أجل تنمية سيناء، وبهدف أكبر هو تدمير الدولة المصرية، مضيفاً أنه ومع قرب انتهاء العمليات العسكرية وتحقيق النصر النهائي كم أتمني أن أري سيناء من جديد، إذ أقول إنني أكثر الصحفيين المصريين زيارة وكتابة عن سيناء الأرض والشعب والتاريخ.. ولكنني لم أذهب إلي هناك منذ اشتدت العمليات الإرهابية هناك ومنذ كان القتل وصل إلي المساجد والكنائس بهدف "تطفيش" أبناء سيناء.. ليتحقق حلم الأعداء فيما عرف بصفقة القرن.. ومنذ توسعوا في قولتهم عن سيناء بأنها أرض بلا شعب.. بينما هناك شعب بلا أرض والمقصود هنا أبناء غزة!!
































الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;