صور..العالم هذا الصباح.. تجدد الاشتباكات بين الميليشيا المسلحة والجيش الليبى جنوب طرابلس.. افتتاح خط سكة حديد لقطار فائق السرعة يربط 16مدينة صينية.. مسئول كندى يشبه أحياء أوتاوا بـ"ساحة حرب" بسبب الإع

تجددت الاشتباكات المسلحة بين الميليشا المسلحة وقوات الجيش الليبى جنوب العاصمة الليببة طرابلس، وذلك فى خرق الميليشيا المسلحة لاتفاق وقف إطلاق النار الموقع فى الزاوية مؤخرا. ومن ليبيا إلى الصين، حيث بدأت بكين فى تسيير خط سكك حديدى فائق السرعة من هونج كونج بين قوانغتشو وشنتشن وهونج كونج. فيما، قال رئيس بلدية أوتاوا الكنديّة، التى شهدت إعصارًا تسبّب بأضرار جسيمة وأدّى إلى إصابة نحو 30 شخصًا بجروح، إنّ بعض الأحياء بدا السبت كأنه "منطقة حرب". ولمزيد من التفاصيل:_ تجدد الاشتباكات بين الميليشيا المسلحة والجيش الليبى جنوب طرابلس تجددت الاشتباكات المسلحة بين الميليشا المسلحة وقوات الجيش الليبى جنوب العاصمة الليببة طرابلس، وذلك فى خرق الميليشيا المسلحة لاتفاق وقف إطلاق النار الموقع فى الزاوية مؤخرا. وبحسب صور أبرزتها وكالة الأنباء الفرنسية، احتراق عدد من السيارات جراء الاشتباكات العنيفة وقد استخدمت الميليشيات المسلحة الأسلحة الثقيلة والمتوسطة فى الاشتباكات، ما أدى لنزوح عدد كبير من الأسر الليبية من مناطق الاشتباكات. ونزحت عشرات الأسر الليبية من عدة مناطق فى العاصمة طرابلس بعد اشتباكات عنيفة اندلعت بين قوات اللواء السابع وعدد من المليشيات المسلحة نهاية أغسطس الماضى. افتتاح خط سكة حديد لقطار فائق السرعة يربط 16 مدينة صينية بدأت الصين فى تسيير خط سكك حديدى فائق السرعة من هونج كونج بين قوانجتشو وشنتشن وهونج كونج، بحسب ما أوردته صحيفة "تشانغ جيانج" اليومية. وذكر تقرير الصحيفة، أنه من خلال خط السكك الحديدية الجديد المرتبط مع شبكة السكك الحديدية الفائقة السرعة التى يبلغ طولها 25 ألف كيلومتر، سيكون إجمالى 16 مدينة بالبر الرئيسى الصينى بما فيها بكين وشانجهاى وووهان مربوطة مع هونج كونج بقطارات سريعة. ويبلغ إجمالى خط السكك الحديدية السريع 142 كيلومترا بما فى ذلك 116 كيلومترا فى البر الرئيسى الصينى و26 كيلومترا فى هونج كونج، وهناك محطتان فى هونج كونج، بما فى ذلك محطة الوصول ومحطة كولون الغربية. ويسير القطار بسرعة 200 كيلومتر فى الساعة، و يستغرق حوالى 23 دقيقة للوصول من هونج كونج إلى شنتشن وحوالى 48 دقيقة للوصول إلى قوانجتشو عند اكتمال تشييد الخط فى وقت ما فى الربع الثالث من 2018. مسئول كندى يشبه أحياء أوتاوا بـ"ساحة حرب" بسبب الإعصار العنيف قال رئيس بلدية أوتاوا الكنديّة، التى شهدت إعصارًا تسبّب بأضرار جسيمة وأدّى إلى إصابة نحو 30 شخصًا بجروح، إنّ بعض الأحياء بدا السبت كأنه "منطقة حرب". ونقلت وسائل إعلام عدّة عن الوكالة الكندية للبيئة أنّ الإعصار صُنّف فى الفئة 3 (من أصل 5 على مقياس فوجيتا)، أى أنّ الرياح قد تصل إلى 250 كلم/ساعة. وأشار رئيس البلديّة جيم واتسون خلال مؤتمر صحفى إلى أنه زار ليل الجمعة منطقة دونروبين فى غرب أوتاوا، وهى واحدة من المنطقتين الأكثر تضررًا من الإعصار. وقال "يبدو الأمر كما لو أنّ قنبلة سقطت. بدا وكأنه مثل مسرح سينما أو منطقة حرب"، مبديًا اعتقاده بأنّ ما حصل هو أسوأ وضع تشهده مدينته منذ عاصفة اجتاحتها عام 1998. والمنطقة الثانية الأكثر تضرّرًا هى غاتينو فى شمال العاصمة أوتاوا. وبحسب تقديرات الأرصاد الجوّية، فإنّ رياحاً سرعتها حوالى 200 كيلومتر فى الساعة ألحقت أضرارًا بعشرات المنازل وفقاً لصور منشورة على شبكات التواصل الاجتماعي. وكما فى دونروبين كذلك فى غاتينو، إذ انقلبت سيّارات أو حملتها الرياح، واقتُلعت أشجار. وتم إجلاء مئات الأشخاص، أحيانًا بمساعدة الصليب الأحمر. وقام رئيس وزراء كيبيك فيليب كويار الذى يُجرى حاليًا حملة للانتخابات التشريعية الإقليمية فى الأوّل من أكتوبر، بتغيير خططه السبت، وتوجّه على غرار خصومه الثلاثة الرئيسيين ليكون إلى جانب سكّان غاتينو، وأعلن كويار خلال مؤتمر صحفى أنّ حكومة كيبيك ستتبرّع بمليون دولار للصليب الأحمر لمساعدة المتضرّرين. وأدّى الإعصار أيضًا إلى سقوط عشرات أعمدة الكهرباء، فيما كان عشرات الآلاف من الناس بدون كهرباء بعد ظهر السبت. وأشار واتسون إلى أنّ العودة إلى الوضع الطبيعى "ستستغرق أيامًا". وأظهر شريط فيديو التقطه فنسنت كارل لوريش أحد سكّان غاتينو مئات من قطع الحطام وقد حملتها الزوبعة فى الهواء فى وسط المباني. سفينة طبية صينية تصل فنزويلا لتقديم مساعدات مجانية وصلت سفينة طبّية عسكرية صينيّة، إلى فنزويلا لتقديم مساعدات طبّية مجّانية لمدّة أسبوع فى هذا البلد الذى يشهد أزمة اقتصادية وصحّية. وبُعيد وصول "سفينة السلام" إلى ميناء لا غوايرا الواقع على بعد نحو 40 كلم من كراكاس، قال وزير الدفاع الفنزويلى فلاديمير بادرينو للصحافة "سيستقبلون المرضى طوال الأسبوع". وأوضحت مصادر رسميّة أنّ السفينة البالغ طولها 178 مترًا مجهّزة بـ500 سرير و35 وحدة عناية مركّزة و12 غرفة عمليات. وتم الترحيب بالطاقم بعرض راقص تقليدي. وقال الرئيس الفنزويلى نيكولاس مادورو على تويتر "نُرحّب فى وطننا الحبيب بسفينة الجيش الصينى الطبّية، سفينة السلام". وتابع الجنرال بادرينو "هكذا تتحقّق الدبلوماسيّة، من خلال إجراءات تعاون ملموسة وليس (...) على أصوات قرع طبول الحرب والتدخل"، مُكرّرًا الاتّهامات التى توجّهها السُلطات الفنزويليّة للولايات المتحدة. ويأتى وصول السفينة الصينيّة، فى وقت تؤثّر الأزمة الاقتصاديّة بشكل كبير على قطاع الصحّة الذى يشهد نقصًا فى الأدوية بنسبة 85% وفى المعدّات الطبّية الجراحية بنسبة 80%، وفقًا لاتحاد الصيدلة والمرصد الفنزويلى للصحة.