3 روايات حول عدد الدكتوراه الفخرية الممنوحة من جامعة القاهرة.. الموقع الإلكترونى: 89.. والسجل التذكارى: شهادة الملك سلمان رقم 80.. الكتاب التذكارى: 90 حتى 2010.. جابر نصار: عددها80 وما نشره الموقع خطأ

3 روايات مختلفة حول عدد الشهادات الفخرية التى منحتها جامعة القاهرة للعلماء والزعماء على مدى تاريخها.

الرواية الأولى أعلن عنها موقع الجامعة الإلكترونى حيث قال إن عدد شهادات الدكتوراه الفخرية التى منحتها الجامعة بلغ 89 شهادة، وذلك بدون الشهادتين اللاتى منحتا للشيخ الدكتور سلطان القاسمى حاكم الشارقة والملك سلمان بن عبد العزيز، خادم الحرمين الشريفين. أما السجل التذكارى، الذى يوقع فيه من يحصلون على الدكتوراه الفخرية من جامعة القاهرة بإمضاءاتهم، كانت له رواية أخرى، إذ أن الشهادة الفخرية الممنوحة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، صنفها على أنها الشهادة رقم 80 وليس 89 كما يقول الموقع الإلكتورنى للجامعة، غير أن الكتاب التذكارى الذى طبعته الجامعة بعد تسليم الدكتوراه الفخرية للدكتور سلطان القاسمى، حاكم إمارة الشارقة بالإمارات العربية المتحدة، أقر أن عدد الشهادات الفخرية 90 شهادة. وأكد الكتاب التذكارى، أن الـ90 دكتوراه فخرية التى منحتها الجامعة للرواد والرموز فى المجالات المختلفة، وزعت على الطب بواقع 26 شهادة والحقوق 17 والآداب 15 والاقتصاد والعلوم السياسية 8 والفلسفة 2 والعلوم 2 والآثار 1 والهنسة 4 والعلوم الاجتماعية 1 واللغة العربية والدراسات الإسلامية 2 وأساتذة الجامعة 9 والملوك والرؤساء بواقع 21 شهادة فخرية. أعلن الدكتور جابر نصار رئيس الجامعة، قبل منح الدكتوراه الفخرية لخادم الحرمين الشريفين، أنها الدكتوراه رقم 80 فى تاريخ الجامعة، كما وقع الملك سلمان بن عبد العزيز فى سجل الدكتوراه الفخرية برقم 80، أما الموقع الإلكترونى للجامعة كان له رأى آخر وأعلن 89 دكتوراه فخرية. وقال نصار، إن عدد شهادات الدكتوراه الفخرية التى منحتها جامعة القاهرة 80، مؤكدا أن العدد الذى يعلنه موقع الجامعة الإلكترونى خطأ وسيتم تداركه خلال ساعات، وأن السجلات التى يوقع فيها الحاصلين على الدكتوراه الفخرية هى الأدق وعدد التوقيعات فيها 80 شهادة وليس 89. ومن بين المجالات التى منحت فيها الجامعة هذه الدرجة العلمية، السياسية والاجتماعية والرؤساء والملوك، وكان أبرز الرؤساء والملوك، الذين منحوا الشهادة الفخرية من الجامعة 20 رئيسا وملكا وهم: تيودور رزوفلت، رئيس الولايات المتحدة الأمريكية الأسبق، وفيكتور إيماذويل الثالث، ملك إيطاليا الذى حصل على الدكتوراه فى الحقوق، والملك فاروق، ملك مصر سابقا، وكوارمى تكروما، أول رئيس لجمهورية غانا، والفريق إبراهيم عبدو رئيس جمهورية السودان الأسبق، والملك محمد الخامس، ملك المغرب الأسبق.

ومن بين الرؤساء والملوك الذين منحتهم الجامعة الدكتوراه الفخرية، محمد ظاهر شاه، ملك أفغانستان الأسبق، ومحمد أيوب خان، رئيس جمهورية باكستان الإسلامية الأسبق، وشارل حلو، رئيس جمهورية لبنان الأسبق، والرئيس إدوارد أوخاب، رئيس مجلس الدولة لجمهورية بولندا الشعبية، الذى حصل على الدكتوراه الفخرية فى العلوم، وبورقيبة، رئيس الجمهورية التونسية الأسبق، والحسن الثانى، ملك المغرب الأسبق الذى حصل على الدكتوراه الفخرية فى الأدب، والرئيس جوليوس نيريرى رئيس الجمهورية المتحدة لتنزانيا، حيث حصل على الدكتوراه فى الأدب، وفاليرى جسكار، رئيس جمهورية فرنسا الأسبق فى الاقتصاد.

3 - توقيع الزعماء والملوك والسياسيين بسجل الدكتوراه الفخرية لجامعة القاهرة ومنحت الجامعة الدكتوراه الفخرية أيضا، حسب الموقع الإليكترونى للجامعة، لجعفر محمد النميرى، رئيس جمهورية السودان الأسبق فى الحقوق، وعبده ضيوف رئيس جمهورية السنغال الأسبق فى العلوم السياسية والرئيس ساندروا بيرتينى، رئيس جمهورية إيطاليا الأسبق فى العلوم السياسية، وكنيت دافيد كاو، رئيس جمهورية زامبيا الأسبق فى العلوم السياسية، والأمير نوروم سيبهافوك، رئيس دولة كمبوديا سابقا، وساندرو ميرتينى رئيس جمهورية إيطاليا سابق، ونلسون مانديلا المناضل الإفريقى ورئيس جنوب أفريقيا الأسبق، الذى وضعته الجامعة فى ذيل قائمتها المنشورة على الموقع.

ومن الشخصيات السياسية والبارزين فى مجال الأدب، منحت جامعة القاهرة الدكتوراه الفخرية لـ5 شخصيات فقط وهم: على ماهر باشا وزير الحقانية الأسبق فى مجال الحقوق، والدكتور ذاكر حسين نائب رئيس جمهورية الهند، والدكتور محمد مصدق، رئيس وزراء إيران الأسبق فى الحقوق، وجسى جاكسون، الزعيم الأمريكى، ونجيب محفوظ أديب مصر الكبير.

ومنحت الجامعة الدكتوراه الفخرية للدكتور أحمد لطفى السيد، رئيس جامعة القاهرة السابق، والدكتور محمد كامل مرسى، رئيس جامعة القاهرة السابق، والدكتور محمد البرادعى، المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، وسوزان مبارك، قرينة الرئيس الأسبق محمد حسنى مبارك، والدكتورة أنيتا شافان وزيرة التعليم والبحث العلمى بجمهورية ألمانيا الاتحادية.

وكانت الدكتورة أنيتا شافان وزيرة التعليم والبحث العلمى بجمهورية ألمانيا الاتحادية، واحدة من أكثر الشخصيات المثيرة للجدل، بعد فضيحة سرقتها رسالة الدكتوراه الخاصة بها، عقب حصولها على الدكتوراه الفخرية من جامعة القاهرة فى 2009، فضلاً عن اتهامها بالاحتيال الأكاديمى فى أطروحتها للدكتوراه، ووافقت لجنة فى كلية الفلسفة بجامعة هاينرش هاينه فى دوسلدورف على فتح تحقيق معها، حيث إنها واجهت تهمة نسخ أجزاء من أطروحة الدكتوراه الخاصة بها عام 1980 دون إسناد صحيح للنصوص، وانتهى الأمر باستقالتها من وزارة التعليم العالى فى ألمانيا.

- عميد طب قصر العينى يكشف تفاصيل قرض تطوير الكلية من المملكة السعودية.. فتحى خضير: 450 مليون ريال قيمة القرض تسدد على 20 عاما.. لدينا 3200 مريض ينامون على سراير لا تصلح.. ويؤكد هنعتمد على الطاقة الشمسية




























الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;