مقالات الصحف.. مكرم محمد أحمد يكتب عن تحالف البحر الأحمر.. فاروق جويدة يتحدث عن مفاوضات سد النهضة.. مرسى عطا الله يحيى الذكرى الـ51 لمعركة شدوان.. وعماد الدين أديب: لماذا نحب "الانتحار اليومى"؟

تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح الاثنين، العديد من القضايا، كان على رأسها: مكرم محمد أحمد- تحالف البحر الأحمر، مرسي عطا الله- الذكرى الـ50 لمعركة شدوان!، فاروق جويدة- مفاوضات سد النهضة، عماد الدين أديب: لماذا نحب "الانتحار اليومى"؟ الأهرام مكرم محمد أحمد- تحالف البحر الأحمر تناول الكاتب في مقاله اليوم إعلان السعودية توقيع وثيقة تأسيس مجلس الدول العربية المطلة على البحر الأحمر، وذلك خلال مؤتمر عقده وزير الخارجية السعودي، وعلق الكاتب على أنه لا يتصور إنشاء قوة جديدة على خلفية التأسيس، كما أن وزير الخارجية السعودي نفي وجود تصور لإنشاء قوة عسكرية للتحالف الجديد، مشيراً إلى أن جميع الدول لديها قدرات دفاعية. مرسي عطا الله- الذكرى الـ50 لمعركة شدوان! ذكر الكاتب في مقاله أنه في مثل هذه الأيام وبالتحديد يومي 21 و22 يناير كتب المصريون صفحة ناصعة من البطولة على أرض جزيرة شدوان يمكن تلخيص تفاصيلها فى البيان العسكري المصري، بعد انتهاء المعركة، والذي جاء فيه أن العدوان الإسرائيلي قام بهجوم عنيف. فاروق جويدة- مفاوضات سد النهضة أكد الكاتب أنه كلما مر الوقت تعثرت المفاوضات حول سد النهضة، وكان واضحاً من البداية أن إثيوبيا كانت تراهن على الوقت حتى تنتهي من إقامة السد، وقد نجحت في ذلك لحد ما وبعد عدد كبير من الاجتماعات كانت تتراجع كل مرة خطوة، وربما خطوات للوراء. الوطن عماد الدين أديب: لماذا نحب "الانتحار اليومى"؟ استعرض الكاتب حوار دار بينه وبين عدد من الشباب فى مقتبل حياتهم العملية، وذلك على إحدى مقاهى بإحدى الدول الخليجية، حيث دار الحوار حول الصراعات الدائرة فى المنطقة العربية، موضحًا أن :" المنطقة أصبحت الحلقة الأضعف فى صراعات العالم، لذلك اختار العالم أن يمارس صراعاته وتجربة أسلحته الحديثة على ساحة بلادنا، وبدماء شعوبنا، وبأموال خزائننا". حمدى السيد: السلامة على الطرق تحدث الكاتب الطرق السريعه فى مصر، وخطة الدولة فى ربط كل أجزائها بطرق حديثة High Way وبرقابة أمنية كاشفة وبسرعة الانتقال للإسعاف ولأجهزة رفع الأنقاض وإخلاء الطرق، مقترحًا إنشاء المجلس الأعلى للوقاية من حوادث الطرق بمشاركة بين وزارة الداخلية والصحة والحكم المحلى للتنسيق فى العمل وتوفير المخصصات المادية للإشراف والتصوير وتطبيق القانون حتى نتخلص من هذا العار الأمنى والصحى، وحتى يطمئن زوارنا من الأجانب أن مناطقنا السياحية فى الأماكن البعيدة آمنة تماماً وأن السائحين نحافظ عليهم بأعيننا.