صور .. العالم هذا الصباح.. سقوط قتلى ومصابين فى حادث طعن بمدينة ريدينج البريطانية.. ترامب يتحدى كورونا ويحشد مؤيديه فى تجمع انتخابى .. متظاهرون يسقطون ويحرقون تمثال الكونفدرالية بواشنطن فى ذكرى انتهاء

أفادت وسائل إعلام بريطانية، عن وقوع عمليات طعن فى مدينة ريدنج البريطانية التى شهدت احتجاجات مناهضة للعنصرية، وأشارت تقارير غير مؤكدة، أن 3 اشخاص قتلوا وأصيب عدد أخر بعد طعن جماعى فى ريدنج . من ناحية أخرى، بدأ مئات من مناصرى الرئيس الأمريكى دونالد ترامب بالتجمع، للمشاركة فى تجمع انتخابى يقيمه ترامب منذ أشهر، مؤكدين أن مخاطر الإصابة بـ "كوفيد-19" فى ملعب مغلق ومكتظ لن تثنيهم عن الحضور. فيما قام عدد من المتظاهرين بحرق تمثالًا للجنرال الكونفدرالى ألبرت بايك، فى واشنطن، فى الذكرى الخامسة والسبعين بعد المائة من عطلة الانتهاء من العبودية بالولايات المتحدة الأمريكية. ولمزيد من التفاصيل:_ سقوط قتلى ومصابين فى حادث طعن بمدينة ريدينج البريطانية أفادت وسائل إعلام بريطانية، عن وقوع عمليات طعن فى مدينة ريدنج البريطانية التى شهدت احتجاجات مناهضة للعنصرية، وأشارت تقارير غير مؤكدة، أن 3 اشخاص قتلوا وأصيب عدد أخر بعد طعن جماعى فى ريدنج بإنجلترا، وتقول الشرطة إنها "على علم بالحادث". وذكرت قناة سكاى نيوز، أن عدة أشخاص تعرضوا للطعن فى مدينة ريدينج بجنوب انجلترا ، وقالت شرطة المنطقة إنها تحقق فى تقارير عن وقوع حادث، ووقعت حوادث الطعن وقعت فى موقع احتجاج لحركة حياة السود مهمة. وأظهر تسجيل مصور على تويتر مسعفين يهرعون لنجدة 3 أشخاص على الأقل ينزفون على الأرض فى المتنزه. وقال جيسون بروك رئيس المجلس المحلى فى ريدينج، إن الشرطة تتعامل مع "حادث خطير" وحث الناس على الابتعاد عن وسط المدينة. ترامب يتحدى كورونا ويحشد مؤيديه فى تجمع انتخابى بدأ مئات من مناصرى الرئيس الأمريكى دونالد ترامب بالتجمع، للمشاركة فى تجمع انتخابى يقيمه ترامب منذ أشهر، مؤكدين أن مخاطر الإصابة بـ "كوفيد-19" فى ملعب مغلق ومكتظ لن تثنيهم عن الحضور. واحتشد مناصرو ترامب فى محيط الملعب الذى ضرب حوله طوق أمنى، وقد وضعوا بغالبيتهم قبعات حمراء أو ارتدوا قمصانا حمراء كتب عليها "أعيدوا لأمريكا عظمتها". والتزمت قلة قليلة فقط، بوضع كمامات وسط عدم تقيد واسع النطاق بقواعد التباعد الاجتماعى، على الرغم من الارتفاع الكبير فى الإصابات بـ "كوفيد-19" الذى سجل مؤخرا فى أوكلاهوما. ويتوقع أن يتظاهر حوالى مئة ألف شخص بينهم مناصرون لترامب ومتظاهرون ضد العنصرية، فى تالسا الواقعة فى ولاية أوكلاهوما المحافظة فى جنوب البلاد. واتهم الرئيس الأمريكى دونالد ترامب الديمقراطيين بالوقوف وراء أعملل التخريب التى شهدتها تظاهرات جورج فلويد الأخيرة، متعهدا بسن قانون يقضى بسجن من يحرق العلم الأمريكي. وقال ترامب أمام حشد انتخابى فى أوكلاهوما، رأينا جميعا أعمال التخريب التى طالت التماثيل، وحرق للعلم الأمريكي.. ونحن سنسن قانون يقضى بالسجن عامًا لكل من يفعل ذلك". وهاجم ترامب منافسه فى الانتخابات الرئاسية المرتقبة، قائلا: سنهزم جون النائم فى الانتخابات فى إشارة إلى الديمقراطى جو بايدن. وبدأ ترامب حديثه بشكر "أهالى أوكلاهوما ونائبه بنس" ، الذى سبقه على ‏المسرح. وقال إنه كان يشاهد "أخبارًا مزيفة" منذ أسابيع ويقول إن على الناس الابتعاد ‏عن المسيرة الانتخابية، وكان هناك أشخاص "سيئون جدًا" فى الخارج يحاولون منع الناس من ‏الدخول.‏ وأضاف إن الحزب الجمهورى هو حزب "الحرية والمساواة والعدالة للجميع" ويتوقع ‏‏"القانون والنظام" أن العبارة الأخيرة ذكرت مرات عديدة فى الأشهر المقبلة. وأشاد بعدد ‏القضاة الجمهوريين المعينين خلال فترة إدارته حتى الآن، ويقول أيضًا إن بإمكان ‏الجمهوريين الحصول على "قلة قليلة" من قضاة المحكمة العليا إذا أعيد انتخابه. ‏ متظاهرون يسقطون ويحرقون تمثال الكونفدرالية بواشنطن فى ذكرى انتهاء العبودية قام عدد من المتظاهرين بحرق تمثالًا للجنرال الكونفدرالى ألبرت بايك، فى واشنطن، فى الذكرى الخامسة والسبعين بعد المائة من عطلة الانتهاء من العبودية بالولايات المتحدة الأمريكية. حيث تجمع ما يقرب من مائة شخص حول تمثال بايك وإسقاطه بعد 15 دقيقة، وإضرام النار فيه، ويقال إن تمثال بايك هو النصب الكونفدرالى الوحيد فى العاصمة، وغرد الرئيس ترامب، وسائل التواصل الاجتماعية حيث دعا إلى الاعتقال الفورى للأشخاص المعنيين. وقال :"إن شرطة العاصمة لا تقوم بعملها لأنها تراقب تمزيق التمثال وحرقه، يجب القبض على هؤلاء الأشخاص على الفور. عار على بلدنا! " غرد، واصفا العمدة الديمقراطى للمدينة موريل بوزر. وكانت وفاة جورج فلويد فى 26 مايو الماضى، وهو شاب اسود على يد الشرطة الشرارة التى انطلقت فى عدد من الولايات، ويأتى يوم انهاء العبودية بالتزامن مع الاحداث التى لم تهدآ بعد. وحطم محتجون فى أنحاء عدة من الولايات المتحدة، بعض التماثيل مع تزايد الدعوات لوضع حد لتمجيد شخصيات تاريخية من الماضى العنصرى. وأسقط المتظاهرون فى واشنطن تمثال ألبرت بايك وأشعلوا النار فى النصب التذكارى وهم يرددون الهتافت الليلة الماضية، وكان بايك جنرالا فى الجيش الولايات الكونفدرالية، وهو تحالف للولايات الجنوبية قاتل وخسر فى نهاية المطاف معركته أمام جيش الاتحاد بالولايات الشمالية فى الحرب الأهلية الأمريكية، بدءا من عام 1861، والتى كانت معركة حول مستقبل العبودية إلى حد كبير، وفى ذات الوقت، أسقط المحتجون فى سان فرانسيسكو بولاية كاليفورنيا 3 تماثيل لشخصيات تاريخية أمريكية .