هاشتاج "نزلة السمان فضحت الخرفان" يتصدر تويتر بعد "قفا" الشركة المتحدة لمذيعى الإخوان.. ومغردون: الفيديو الفخ كشف الوجه الحقيقى للجماعة الإرهابية وأبواقها.. وآخرون: "شربتوها يا كروديا".. صور

واصلت جماعة الإخوان الإرهابية وقنواتها سقطاتهم، بعد أن انساقوا وراء "فخ" فيديو نزلة السمان،الذى أعدته الشركة المتحدة، وفضح تزييف الجماعة الإرهابية للحقائق من أجل التضليل والتحريض ضد الدولة المصرية، وأذاعت منصات الجماعة الإرهابية الفيديو الذى أرسلته الشركة المتحدة على أنه تظاهرات في شوارع منطقة نزلة السمان، لتفضح تلك القنوات التي تعد منصة لترويج الشائعات والأكاذيب فقط. ودشن عدد كبير من مستخدمي مواقع السوشيال ميديا المختلفة، هاشتاج بعنوان #نزله_السمان_فضحت_الخرفان، تصدر خلال دقائق قليلة قائمة الأكثر تداولاً وتغريداً لكشف حقيقة مذيعي الجماعة الإرهابية في الفبركة والتضليل والترويج للشائعات. وكتب أحد المشاركين في الهاشتاج: "ع الرايق علشان الإخوان بتضايق، اكسترا نيوز خدت القنوات الإخوانية المعادية ورا مصنع الكراسي ولبستهم بمبي، مظاهرات نزلة السمان طلعت متصورة في استديو وقنوات الأخوان ذاعوا انها مظاهرات ضخمة وخرفانهم شاركت فيها، دمتم مفضوحين يا خرفان"، وكتب آخر قائلاً: "وسيشهد التاريخ اننا كشفنا فبركة مظاهرات الخرفان في ست ساعات". وكتبت إحدي المشاركات في الهاشتاج "مبسوطة أن الإعلام المصري ابتدأ يلاعب اعداءنا على الشناكل ويفضحهم علشان الشعب يبقي عنده وعي ويقدر يفرق بين الحقيقة والكذب، احنا في حالة حرب وكل الأسلحة مباحه للدفاع عن الوطن، برافو انهم فضحوا كلاب تركيا وقطر ونكدوا عليهم"، بينما شاركت أحدهم قائلة "بصراحة مش عارفة ازاى مختوش بالكم ان المظاهرة مفبركة بالرغم أن كل مظاهرتكم أطفال علشان ملقتوش رجالة تتظاهر كان المفروض تشكوا". وعرضت الحلقة الاستثنائية مشاهد من احتفاء الجزيرة وبقية أبواق الإرهاب الإعلامية بفيديو المظاهرة التى صورتها وأنتجتها الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية بقيادة تامر مرسى. كما عرضت الحلقة الاستثنائية بحضور الكاتب الصحفى خالد صلاح رئيس مجلس إدارة ورئيس تحرير انفراد، والإعلامى يوسف الحسينى، فيديو تحت عنوان "ازاى تفبرك مظاهرة"، تناول التحضير الذى قامت به الشركة المتحدة لتصوير المظاهرة المزعومة داخل ستديوهات الشركة، وللتأكيد على أن فبركة مشاهد للمظاهرات ليس بصعب، بل هو المنهج الذى تسير عليه دوماً قناة الجزيرة وبقية الإعلام المعادى، وهو الأمر الذى فضحه المصريون من خلال رصد للفبركة التى لجأ إليها هذا الإعلام لمشاهد المظاهرات، ومنها على سبيل المثال ظهور شخصيات بعينها فى أكثر من مشهد وفى مدن تبعد عن بعضها البعض مئات الكيلومترات.