تناولت مقالات الصحف المصرية الصادرة صباح الأحد، عددا من القضايا والموضوعات الهامة على رأسها، جلال عارف: القرار الصعب.. فى "عزل ترامب"!!، عماد الدين حسين: فتح السجون أمام الزيارات، كرم جبر: الأخضر واليابس".
الأخبار
جلال عارف - القرار الصعب.. فى "عزل ترامب"!!
تحدث الكاتب عن خطاب ترامب الذى وصفه بـ"التحريضى" لأنصاره المحتشدين أمام البيت الأبيض فى يوم الأربعاء الماضى الذى لن تنساه أمريكا بسبب اقتحام الكونجرس، وتعجب من حديث ترامب ووصفه ما حدث بالشئ الرائع، رغم أنهم يوجهون أخطر الطعنات للديمقراطية الأمريكية، لذلك يواجه ترامب نهاية ولا أسوأ فى منصبه.
كرم جبر – الأخضر واليابس
تحدث الكاتب عن مخاطر الزيادة السكانية فى مصر، والتى تزيد بمعدل 2.5 مليون سنويا، وأشار إلى ضرورة وقف هذه الأمور والمفاهيم الخاطئة بشأن زيادة النسل، ونوه أيضا إلى تغلب الأفكار الدينية الخاطئة، على المفاهيم الصحيحة، والتى زادت حدة المشكلة منذ السبعينيات.
الشروق
عماد الدين حسين – فتح السجون أمام الزيارات
سرد الكاتب حوارا دار بينه ونبي اللواء هشام البرادعى مساعد وزير الداخلية لقطاع السجون، بشأن التوسع في الزيارات التى تنظمها وزارة الداخلية للإعلاميين والحقوقيين للجون بحيث تشمل كل السجون، بسبب التقارير التى تتحدث عن أن الوضع في السجون المصرية ليست على ما يرام، وهنا كان رد اللواء هشام البرادعى عليه: "سيتم تحقيق ذلك فى القريب العاجل، ونحن لا نخفى شيئا، والسجون مفتوحة أمام الجميع، وفى أى وقت".
الوطن
خالد منتصر – هل المسلسلات هي سبب الكورونا؟
روى مقتطفات من خطبة أحد المشايخ ألقاها يوم الجمعة الماضي على المصلين، يتدث فيها عن أن الأعمال الفنية والدرامية هي سبب انتشار فيروس كورونا، ورد عليه قائلا باستنكار "كنت أظن هذا السؤال نكتة.. أوبئة الطاعون والجدرى قد ظهرت قبل إنشاء قطاع الإنتاج، وهناك طاعوناً قد ظهر فى عصر أمير المؤمنين الفاروق عمر بن الخطاب، وراح ضحيته الكثير من الصحابة الذين من المؤكد وحتماً أنهم لم يشاهدوا المسلسلات أو الأفلام أو التمثيليات".
الوفد
بهاء أبو شقة - لن نبكى على اللبن المسكوب
أشار الكاتب إلى أن المجالس المحلية من الظواهر السيئة الموروثة بالبلاد منذ أربعة عقود، وهى باتت تهدد كل الإنجازات الضخمة والعظيمة التى تقوم بها البلاد بعد ثورة 30 يونيو وفى إطار المشروع الوطنى العظيم الذى يتبناه الرئيس عبدالفتاح السيسى، هذه المجالس المحلية آن الأوان لها أن يتم نسفها فى ظل بناء الدولة الحديثة.