مقالات الصحف .. محمود خليل: خطأ إنساني شائع.. نشوى الحوفى: حكمة الأفيال..وجدى زين الدين: صناعة الإرهاب.. بهاء أبو شقة: تقليل الفجوة الغذائية.. وماجد حبته يكتب: الحقوقيون والسد الإثيوبى

تناولت مقالات الصحف المصرية الصادرة صباح الإثنين، عددا من القضايا والموضوعات الهامة أبرزها، محمود خليل: خطأ إنساني شائع.. نشوى الحوفى: حكمة الأفيال..وجدى زين الدين: صناعة الإرهاب.. بهاء أبو شقة: تقليل الفجوة الغذائية.. ماجد حبته: الحقوقيون والسد الإثيوبى. الوطن محمود خليل: خطأ إنساني شائع يتحدث عن أن حال السياسة سوف يختلف إذا اختفى فلان وعلان، وحال الإعلام سينصلح إذا غاب هذا أو ذاك، وحال الاقتصاد سوف يستقر إذا خرج من السوق هذا أو تلك، وحال الفن سيتحسّن إذا تراجعت سيطرة النجم الفلانى أو العلانى على سوق الأعمال الفنية، وحال الخطاب الدينى سوف يتطور إذا اختفى هذا الداعية أو ذاك. نشوى الحوفى: حكمة الأفيال تتحدث عن أنه للأفيال هيبة تجبرك على التأمل فى ملامحها وأسلوبها فى الحياة، بل وتعاطيها مع من يناصبها العداء أو يضر بمصالحها أو ينتهك أمن قبيلتها التى تنتمى لها. نعم.. ربما يبدو لك الفيل مجرد حيوان فى مملكة يتسيّد الأسد فيها ويملك القوة أو المهابة، ولكن الحقائق على أرض الواقع تقول إن الفيل هو الأقوى والأكثر فتكاً إن أراد. الوفد وجدى زين الدين: صناعة الإرهاب يتحدث كاتب المقال عن هل فعلًا أمريكا تريد التخلص من الجماعات الإرهابية التى صنعتها بيديها؟.. وهل فعلًا أمريكا تبدأ الحرب الحقيقية ضد هذه التنظيمات، ومن بينها داعش؟.. وعلى حد مزاعمهم بذلك: هل ستكون هناك عمليات استقرار فى الدول التى زرعت الولايات المتحدة فيها الفتنة، وغزّت العرقيات بها؟.. هل ستعود الأوضاع فى اليمن والعراق وسوريا وليبيا مرة أخرى إلى ما كانت عليه من توحد قبل دخول الأمريكان والصهيونية فى هذا الشأن العربى؟ بهاء أبو شقة: تقليل الفجوة الغذائية يتحدث عن أن توجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسى تشدد على أهمية الارتقاء بالملف الغذائى والتركيز على التوسع الأفقى والرأسى فى المساحات الخضراء، خاصة مشروعات الصوب الزراعية التى تنفذها الحكومة وتسليمها إلى المنتفعين لزراعتها ضمن الـ1.5 مليون فدان. الدستور ماجد حبته: الحقوقيون والسد الإثيوبى يتحدث كاتب المقال عن أن المساء حياة والحق في الحياة يأتي في مقدمة حقوق الإنسان كما أن الحق في الحصول على المياه منصوص عليه في كل الإعلانات والمواثيق الدولية ورغم ذلك لم تلتفت المنظمات الحقوقية المحلية والدولية إلى قضية السد الإثيوبى.