الكلام فى التريند على إيه؟.. الدورى الفرنسى يتصدر بعد انضمام ميسى لباريس سان جيرمان.. فيروس ماربورغ القاتل يثير رعب العالم ويحل بقائمة الإهتمامات.. الحالة الصحية لياسمين عبد العزيز تسيطر بعد سفرها لسو

تعد قائمة التريند بموقع تويتر وتريندات جوجل، أحد أبرز المؤشرات على قياس اهتمامات مستخدمى مواقع التواصل فى مصر كل يوم ومستخدمى الإنترنت فى العموم، وبصورة خاصة موقع تويتر، الشهير بتغريداته القصيرة المتلاحقة المهتمة باللقطة والتركيز على فكرة محددة دون الإسهاب فى التفاصيل. وأصبحت مواقع التواصل الاجتماعى مؤشرا يوميا يرصد أشهر القضايا والموضوعات التى تشغل الرأي العام والشارع المصرى، وتلقى بحثا دائمًا من رواد السوشيال ميديا، سواء فى الفن أو الرياضة أو السياسة، وسننتقل فى جولة تحت عنوان "الكلام فى التريندات على إيه النهاردة؟" لتسليط الضوء على أبرز القضايا التى شغلت السوشيال ميديا اليوم الأربعاء. وحظي الدوري الفرنسي على نصيب الأسد في قائمة التريندات خلال الساعات الأخيرة، بعد انتقال النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي للعب به ضمن صفوف فريق باريس سان جيرمان، عقب قرار مغادرته نادي برشلونة الإسباني بعد 17 عام داخل جدران النادي الكتالوني. شهدت شوارع العاصمة الفرنسية حالة من الهتاف وتبادل التحية بين جمهور باريس سان جيرمان والأسطورة الأرجنتينية ليونيل ميسي، حيث التفت الجماهير حول مقر إقامته بالعاصمة الفرنسية خلال توقيعه رسميا إلى صفوف الفريق الباريسي في صفقة انتقال حر بعد انفصاله رسميا عن برشلونة الإسبانى. ورصدت عدسات المصورين خطوات ليونيل ميسي بعد الانتهاء من الفحوصات الطبية التي اجتازها بنجاح، وأعلن نادى باريس سان جيرمان الفرنسي تعاقده رسميا مع النجم الأرجنتينى ليونيل ميسي، حيث من المقرر أن يرتدى البرغوث القميص رقم 30 مع الفريق. وأصدر النادى بيانا عبر موقعه الرسمي ذكر فيه: "يسر نادي باريس جيرمان أن يعلن التوقيع مع ليونيل ميسي بعقد لمدة عامين مع خيار التجديد لعام إضافى". فيما شغل الرأي اهتمام الكثيرين أيضا الحديث عن فيروس قاتل جديد يسمي فيروس ماربورغ، فلم يصبح فيروس كورونا الفيروس الوحيد الذى يهدد العالم خلال الفترة الراهنة، خاصة بعد ظهور فيروس ماربورغ، الذى أودى بحياة شخص فى غرب أفريقيا، وفقا لبيانات منظمة الصحة العالمية، التى أشارت إلى أنه فيروس شديد العدوى عاد من جديد بعد آخر ظهور له فى عام 1967. وأشار تقرير صادر من منظمة الصحة العالمية إلى أن الفيروس الجديد انتشر منذ أكثر من 50 عامًا، فى شرق وجنوب أفريقيا، والذى عاد من جديد بعد وفاة أحد المواطنين فى غينيا عقب الإصابة بالمرض. أما الفنانة ياسمين عبد العزيز فقد حصدت جانبا من الاهتمام بعد التطورات الجديدة التي شهدتها حالتها الصحية، حيث بدأت رحلة علاج خارجية، وغادرت مطار القاهرة الدولى متوجهة بطائرة إسعاف مجهزة إلى جنيف، لاستكمال علاجها بأحد المستشفيات السويسرية من تداعيات العملية الجراحية التى أجرتها يوليو الماضي. ويوم 11 يوليو الماضى دخلت ياسمين المستشفى لإجراء عملية "تكيس المبايض"، خصوصا أنها كانت تعانى من وجود أكياس دهنية على المبيضين لكن تسببت فى مشاكل صحية لها مثل زيادة عدد ضربات النبض ونقص الأكسجين فى الدم.