أروق 7 أخبار × 24 ساعة.. صور تثبت وجود علاقة جديدة فى حياة آديل.. مسن 73 عاما يتزلج فى شوارع روسيا.. مواقف محرجة بين أفراد العائلة المالكة.. وقصر باكنجهام يتجاهل مزاعم هارى وميجان بشأن العنصرية

شهدت الساعات الماضية، عددًا من الأحداث العالمية أغلبها يحمل طابعا فكاهيا وأخرى تحمل طابع غير تقليدى، تجذب الكثير من الجماهير، بعيدًا عن الأخبار الرسمية، وتتنوع تلك الأخبار بين فن ورياضة ومنوعات. ويستعرض "انفراد"، أبرز 7 أخبار تم نشرها على الموقع خلال الساعات الماضية، فى عدة سطور لتذكير المتابعين بتلك اللقطات اللطيفة، التى علقت فى أذهان الكثيرين. صور جديدة تثبت علاقة أديل ووكيل الأعمال ريتش باول نشر موقع الديلي ميل صورة جديدة تثبت علاقة النجمة العالمية أديل ووكيل الأعمال ريتش باول، حيث أشار التقرير إلى أن الصور الجديدة إثبات أنهما يحضران المناسبات الاجتماعية سويًا ويتم رؤيتهما في الخارج واختلاطهما بأصدقائهم المشاهير. كانت آخر نزهة للثنائي الجديد هي حفلة عيد ميلاد زوجة ليبرون جيمس سافانا جيمس في ويست هوليود. وكانت الفائز بجائزة جرامي البالغة من العمر 33 عامًا والوكيل الرياضي، 39 عامًا، يكملان بعضهما البعض بشكل جميل في تلك السهرة الخاصة. وارتدت النجمة المطلقة عن والد ابنها الوحيد أنجيلو فستانًا طويل ذو أكمام كان طويلة بقصة عند الخصر، وهو الفستان الذي أظهر مدى تألقها خاصة بعد خسارة الكثير من وزنها الزائد. شوهدت المغنية، أديل، البالغة من العمر33عامًا مع حبيبها الجديد، ريتش بول الوكيل الرياضى البالغ من العمر، 39 عامًا، أثناء خروجها من مطعم "Cipriani" الشهير بمدينة نيويورك وفقاً لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية. وظهر فى الصور، ريتش وهو واضع ذراعه حول المغنية، أثناء توجههما إلى المطعم الذى يتناولون فيه وجبة العشاء، كما كانت تشعر المغنية البريطانية بالسعادة، حيث أشارت للجمهور بعلامة السلام وهى واقفة مع حبيبها خارج المطعم. وظهرت صاحبة أغنية"Hello"، مرتدية "تيشرت" كرة قدم الأسود من شركة"Balenciaga"، مع بنطال جينز ممزق وزوج من حذاء ذو كعب أنيق، كما ارتدت قناع وجه أسود، وتركت خصلات شعرها على كتفها وظهرها، بينما ظهر حبيبها، مرتدى قميص جينز فوق "تي شيرت" أبيض وبنطال جينز داكن وحذاء رياضي أبيض. جينيفر لوبيز وكيتى سبنسر أبرز نجمات الصف الأول بعرض أزياء "دولتشي آند جابانا" حضرت عارضة الأزياء، هايدي كلوم، والنجمة العالمية، جينيفر لوبيز والنجمة، جانيوري جونز، عرض أزياء "دولتشي آند جابانا"، الذى أقيم في البندقية، بإيطاليا مساء الأحد، حيث ارتدت هايدى البالغة من العمر 48 عاماً، فستانا أسود بكتف واحد وكانت بصحبة زوجها توم كوليتز، البالغ من العمر 31 عامًا، وفقاً لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية. جانيوري جونز أظهرت هايدي رشاقتها وهى مرتدية فستانها اللامع، الذى تميز بفتحة فى الساق، وتنورة شبه شفافة بلون فضي، كما وضعت لون وردى على أظافرها، وارتدت حذاء بكعب أسود سميك، ووضعت مكياج مناسب لإطلالتها، والفستان من تصميم العلامة التجارية "Dolce & Gabbana"، ويبلغ سعره 245 جنيه إسترلينى، وأكملت هايدي إطلالتها بقلادة على شكل بروش. وحضر عرض الأزياء، كل من عارضة الأزياء، كورتني كاردشيان وليدي كيتي سبنسر، ابنة شقيق الأميرة ديانا، عرض أزياء "دولتشي آند جابانا" في البندقية في وقت سابق من نهاية هذا الأسبوع. ارتدى العديد من الضيوف قطعًا من الملابس غير رسمية أو مخصصة من قبل العلامة التجارية"دولتشي آند جابانا"، مثل الفستان الذى ارتدته هايدى، فى عرض الأزياء. وحضرت النجمة، جينيفر لوبيز، مرتدية بذلة زهرية وكورسيه لامع تحتها، وبنطال حريرى وحذاء بكعب سميك، وكانت برفقتها اثنان من الحراس وأحدهما كان يحمل حقيبة من تصميم العلامة التجارية"D&G". وحضرت النجمة، هيلين ميرين، عرض الأزياء مرتدية مشد برونزي وأقراط متقنة، وحملت محفظة تجمع بين اللونين الأحمر والذهبى، وظهرت إيما ويموث مرتدية فستان وردي ريشي، وحذاء بكعب فضي وحقيبة يد متناسقة. وظهرت المغنية، بيبي ريكسا، مرتدية فستان قصير بسلسلة مع قلادة متناسقة، بينما أطلت المغنية، جنيفر هدسون، مرتدية سترة بطبعة حمار وحشي، وحذاء رياضى وسترة صوفية فضفاضة. بيبي ريكسا وحضرت الليديكيتى سبنسر، ابنة شقيقالأميرة ديانا، وهى مرتدية فستان لونه كريمى، بطول الركبة مزين بالأزهار المزينة بالترتر والخرز، و حملت حقيبة صندوقية مزينة بإكسسوارات مرصعة، وكانت مرتدية أقراط مرصعة بالألماس، ويعتبر هذا أول ظهور لها بعد قضائها شهر العسل مع زوجها رجل الأعمال المليونير، مايكل لويس. العمر مجرد رقم.. مسن 73 عاما يتزلج فى شوارع روسيا باحترافية.. فيديو أصبح رجل يبلغ من العمر 73 عامًا نجمًا على السوشيال ميديا فى روسيا بعد انتشار مقطع فيديو له وهو يتزلج على لوح تزلج في شوارع سان بطرسبرج. وظهر الرجل الذى يدعى أيجور في زي أنيق إلى حد ما ويركب لوح التزلج الخاص به بسهولة على الرغم من أنه يبلغ من العمر 73 عامًا. وحصد إيجور أكثر من 755000 مشاهدة على موقعReddit، لاسلوب "التزلج" الخاص به ، والذي كان يتقنه منذ عام 1981 ، مما ترك الناس في حالة من الرهبة. يمكن رؤية اللاعب البالغ من العمر 73 عامًا وهو يسير بسرعة على لوح التزلج في سانت بطرسبرج، وهو يؤدي بسهولة ما يشبه التقنية المستخدمة في سباق التزلج المتعرج، وفقا لموقعunilad فى واقعة أخرى، قرر شاب كندي أن يتزلج على الجليد عبر كندا قاطعاً قرابة 10 آلاف كيلو متر، من أجل زيادة الوعي بأهمية حماية النحل في ظل التغير المناخي، وأملاً في تحطيم رقم قياسي بموسوعة جينيس، وقام الشاب الكندي بربط زلاجاته وخط أكثر من 6200 كيلومتر في جميع أنحاء البلاد. ويستمر الشاب الكندي في قطع رحلة ويستهدف استكمال الـ10 آلاف كيلو متر لزيادة الوعي بحماية النحل وتسجيل رقم قياسي عالمي في موسوعة جينيس. صائد كنوز أسترالي يستكشف آلاف المجوهرات والعملات الذهبية في رحلات عالمية نجح صائد كنوز أسترالي يدعى لي ويبر، ويبلغ من العمر أربعين عامًا، في اكتشاف 50 خزنة ومسدسًا، والكثير من الرصاص، ودراجة نارية من طرازBMW، وآلاف الدراجات الهوائية والمجوهرات والعملات الذهبية، خلال 15 عاماً من سفره في رحلات استكشافية حول العالم. ويُعرف "لي ويبر"، البالغ من العمر أربعين عامًا، بأنه متخصص في البحث عن الكنوز تحت الماء، وقد أمضى قرابة 15 عاماً في التنقيب عن المقتنيات الثمينة المفقودة تحت الماء، خلال رحلاته المكوكية حول العالم، وامتلئت خزانته بالكثير من المقتنيات التاريخية، وفق ما نقلت صحيفة "ديلى ميل" البريطانية. وبدأ صائد الكنوز الأسترالي لي ويبر، الذي يمارس رياضة ركوب الأمواج في البحث عن الكنوز، أثناء السباحة في شاطئ بوندي بالقرب من سيدني، خلال إحدى إجازاته الصيفية، حيث إنه خلال قيامه بالغطس في الماء، لاحظ وجود عملات معدنية في قاع البحر، وقام بجمعها، ثم قرر شراء جهازًا لكشف المعادن. وانطلق لي ويبر، في البحث عمدًا عن أي شيء ثمين في مياه البحيرات والأنهار والمحيطات التي كان يزورها في أستراليا، ثم بدأ بالتواصل مع الباحثين عن الكنوز وتبادل الخبرات والمعلومات معهم، لتعزيز قدراته في البحث عن الكنوز، ومعرفته بأماكن تواجدها المحتملة، وحصل في النهاية على الكثير من المعلومات والخبرة في مجال تعقب الكنوز. وتحدث لي ويبر عن تجربته في تعقب المقتنيات: "بمجرد أن استنفذت فرص العثور على أشياء ثمينة في مياه أستراليا التي أعتقد بأني بحثت في كل شبر منها، انتقلت بهوايتي إلى المستوى الثاني، وهو البحث خارج أستراليا" وأضاف: "لقد سافرت عبر إسبانيا وفرنسا ونيوزيلندا، وهولندا وتايلند، وأقوم حالياً ببناء عربة التخييم لأُمضي ما تبقى من الصيف في السفر في جميع أنحاء أوروبا بحثاً عن الكنوز. لقد سافرت إلى إنكلترا وحضرت مهرجان الكشف عن المعادن الذي يقام كل عام هناك. وكانت تجربة رائعة". أبرز المواقف المحرجة لأفراد العائلة المالكة حول العالم.. تعثر وعواصف مفاجئة رغم اتزانهم ورشاقتهم وظهورهم السلس، إلا أن أفراد العائلة المالكة في النهاية مجرد بشر، وبغض النظر عن ارتفاع مستوي استعدادهم، إلا أن ذلك لا يمنع أبدًا الحوادث المؤسفة، سواء كانت بسبب الطقس السىء أو أخطاء في اختيار ملابسهم. ومن أبرز المواقف التى تعرضت لها عدد من النساء الملكية هى تعثر دقة كامبريدج، كيت ميدلتون، أثناء مغادرتها مسرح تروبادور، حيث انزلقت قدميها إلا أنها تداركت الأمر سريعًا، وضحكت مع زوجها وليام. وخلال جولتها الملكية في عام 2018، كانت ميجان ماركل مع الأمير هاري، عندما نزلت من الطائرة مرتدية فستان أحمر رائع خطف أنظار المتابعين، إلا أنها ارتكبت خطأ بسيط في ملابسها، حيث تركت ملصق الإرجاع على الفستان عن طريق الخطأ، يمكن رؤية الملصق مرفقًا من داخل تنورة فستانها، معلقًا أسفل الحافة مباشرة. وبالعودة إلى كيت ميدلتون، نجدها تعرضت أيضًا لموقف محرج عندما ارتفعت تنورتها أثناء حصولها على باقة من الزهور حيث أظهرت ساقيها الطويلتين. أيضًا الملكة إليزابيث رغم اعتيادها على قبول الزهور لكنها كافحت للسيطرة على باقة زهور أثناء الاحتفال بالذكرى 150 لقوة إيتون المشتركة في كلية إيتون في عام 2010، وهو ما دفع أحد مساعديها للإسراع لمساعدتها. تعرضت الملكة إليزابيث أيضًا إلى موقف محرج عندما تسببت الرياح في فقدان قبعتها خلال مشاركتها في حفل استقبال مع سلطان عمان قابوس بن سعيد . سقطت الأميرة ديانا عن سلم الطائرة عام 1991 خلال زيارة لباكستان. بعد أن انزلقت وأمسكت الدرابزين لتثبت نفسها، ازداد يوم ديانا السيئ سوءًا عندما تأخرت رحلتها لمدة ساعة بسبب عاصفة ممطرة، وقد تسبب الطقس العاصف أيضًا في حدوث فوضى في تنورتها . على غرار ديانا، تقابل دوقة كامبريدج كيت ميدلتون المواقف المحرجة بالابتسامة، فقد تسبب حذائها في فقدان توازنها وكادت تسقط لولا أنها امسكت بيد الأمير وليام لاستعادة توازنها. أيضًا دوقة كورنوول حاولت السيطرة على ملابسها عند مشاركتها في تعميد الأميرة شارلوت في يوليو عام 2015، فقد كانت ترتدي فستان أزرق مع قبعة مطابقة، تشبث كاميلا بملابسها في مواجهة الرياح وصولها في كنيسة سانت ماري مجدلين في عزبة ساندرينجهام. في يونيو 2018، حضر الأمير هاري وميجان ماركل حفل زفاف ابنة أخت الأميرة ديانا سيليا مكوركوديل في لينكولنشاير، بينما كانوا يسيرون على منحدر نحو الكنيسة، تسبب الكعب العالى في تعثر ميجان، لكن لحسن الحظ، كانت تمسك بالأمير هاري. وتعثرت صوفيا ملكة أسبانيا أثناء وصولها إلى مأدبة عشاء رسمية في البيت الأبيض في عام 2000، وقد شوهدت هيلاري كلينتون وهي تنظر بقلق بينما ساعدها الرئيس بيل كلينتون وزوج صوفيا الملك خوان كارلوس بسرعة. خبير ملكى: قصر باكنجهام يتجاهل مزاعم هارى وميجان بشأن العنصرية على أمل اختفائها كشف خبير ملكى، عن أن قصر باكنجهام يتجاهل مزاعم ميجان ماركل والأمير هارى،دوقة ودوق ساسكس بشأن العنصرية على أمل أن "تختفي''. وقال مصدر لأوميد سكوبى وكارولين ديورانت، مؤلفى كتاب العثور على الحريةإن أفراد العائلة المالكة "يجب أن يعلموا الآن أن هذا لا يحدث أبدًا" وقال إنهم "مرعوبون" من الخلاف، وفقًا لصحيف ديلى ميل البريطانية. وكشف هارى وميجان خلال مقابلة مع أوبرا وينفرى، عن وجود تخوفات من مدى سمرةلون البشرة أرشى عندما كانت ميجان حاملاً به. يدعي الفصل المحدث "العثور على الحرية" أن القصر يعتقد الآن أنه بإمكانه تجاهل الادعاءات المتفجرة و"سيذهبون بعيدًا". ادعى مصدر للمؤلفين أوميد سكوبي وكارولين دوراند، اللذان يُنظر إليهما على أنهما مقربان من الزوجين: "هناك شعور بأنه إذا تم تجاهله فسوف يختفي ولكن بالتأكيد الآن كان يجب أن يتعلموا أن هذا لم يحدث أبدًا؟" وفى سياق آخر أكد الخبير الملكى، ريتشارد فيتزويليامز، أن الأمير هارى، دوق ساسكس، يعتقد أن شقيقه الأمير ويليام، دوق كامبريدج "محاصر" في العائلة المالكة البريطانية. وقال الخبير الملكىإن دوق ساسكس، 36 عامًا، نشأ وهو يعلم أنه لن يكون له دور محدد، داخل الأسرة الملكية ما أدى إلى استيائه من عدم أخذه على محمل الجد، على الرغم من كل أعماله العسكرية والخيرية، وفقًا لصحيفة ديلى ميل البريطانية. وأضاف الخبير الملكى، أن زواج الأمير هارى من ميجان ماركل، دوقة ساسكس، قد قام بتغييرهبلا شك، لكن تنافسه مع شقيقه الأمير وليام، كان قبل علاقته بزوجته بفترة طويلة. حافلات برمائية تبهر السائحين بجولة من البر إلى ضفاف نهر السين في باريس الأتوبيس البرمائي طريقة جديدة لإبهار السائحين في نهر السين بفرنسا، وتبدأ رحلة الحافلة الجديدة بالسير على البر ثم تنزلق الحافلة بسرعة في نهر السين وتبعد طيور البجع المصطفين على النهر عن طريقها، وسط صرخات من الركاب السياح وكأنهم في رحلة داخل مدينة ملاهي، وعندما يهدأ سطح المياه تنساب الحافلة بهدوء فوق صفحة النهر في باريس. وتسير الحافلة البرمائية في شوارع المدينة ثم تتحول فجأة إلى قارب سياحي ينزلق الى ضفاف النهر، مصدر جذب للسياح في العاصمة الفرنسية، ونشرت وكالة أنباء مونت كارلو الدولية تقرير عن الحافلة البرمائية التي تبحر داخل نهر السين وسط أجواء المرح على وجهه مستقلي الحافلة الذين جربوا رحلة الاتوبيس البرمائي للمرة الأولى. وتستخدم الحافلات السياحية البرمائية، والمعروفة باسم البط، منذ أعوام لنقل السائحين في مدن أخرى في مختلف أنحاء العالم، وغالباً ما تكون زوارق عسكرية يجري تعديلها، وتصدر بعضها عناوين الصحف في حوادث غرق أو حريق. لكن النوع المستخدم في باريس هو تصميم جديد شيد معظمه في باريس. وعن وضع السياحة في فرنسا، قال وزير السياحة الفرنسي جان بابتيست ليموين، إن السياحة تنتعش مقارنة بالعام الماضي، عندما أغلق الوباء الحدود على الرغم من أن الزوار الأميركيين والآسيويين للبلاد لا يزالون محدودين. وأضاف ليموين أن فرنسا تتوقع استقبال 50 مليون سائح أجنبي هذا الصيف، ارتفاعا من 35 مليونا في الفترة المماثلة من العام الماضي، لكنه يعد انخفاضا من 90 مليونا المسجل في 2019. وتطلب فرنسا ما يسمى "تصريح الصحة"، وهو دليل على التطعيم أو اختبارPCRسلبي، لدخول المتاحف والمتنزهات الترفيهية، وسيتم تمديد العمل به ليشمل الحانات والمطاعم وقطارات المسافات الطويلة اعتبارًا من 9 أغسطس.