الهيئة القبطية الإنجيلية تختتم فعاليات مؤتمر الشباب وصناعة التغيير.. أكرم القصاص يؤكد أهمية الاهتمام بالتعليم.. طارق الخولى: قائمة جديدة بالعفو الرئاسى عن الغارمين والغرامات قريبا.. صور

اختتمت بالهيئة القبطية الإنجيلية اليوم الثلاثاء، فعاليات مؤتمر الشباب وصناعة التغيير، حيث ناقشت الجلسة الثالثة والأخيرة قضية الشباب وتحديات إدارة التنوع للكاتب الصحفى أكرم القصاص رئيس مجلس إدارة وتحرير انفراد، والنائب محمد عبد العزيز وكيل لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب وعضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسين، ويقود الجلسة الدكتور محمد سعيد محفوظ الرئيس التنفيذي مؤسسة ميدياتوبيا. وجاءت فعاليات الجلسة الثالثة أيضا اليوم، حول قضية الشباب و تعزيز ثقافة التسامح، مع عرض نماذج من مبادرات الشباب، وبحضور النائب طارق الخولى عضو مجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسين وعضو لجنة العفو الرئاسى، وترأس الجلسة الدكتورة مي مجيب – أستاذ العلوم السياسية بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية جامعة القاهرة. وقال الكاتب الصحفى أكرم القصاص رئيس مجلس إدارة وتحرير انفراد، إن الدولة المصرية مهم أن تدخل فى الحوار مع الأطراف الأخرى، مؤكدا أنه لا بد أن يكون هناك حد أدنى للمستوى التعليمى على الأقل فى اللغة أو تاريخ البلاد الأخرى أشياء مهمة، فالتعليم المجانى يخرج الكوادر المهمة فى المجتمع والمهن وغيره، فالقطاع الخاص غير قادر على التطوير وحده. وتابع خلال كلمته بمؤتمر الشباب وصناعة التغيير الذى ينظمه الهيئة القبطية الإنجيلية إن مصر تسير نحو الحقوق المدنية والسياسية وتحقق تقدما جيدا فى هذا الأمر ، وكل دولة لديها تحديات وفى مجال حقوق الإنسان لدينا دعوة الرئيس للحوار الوطنى، وهناك مشكلات فى دول عديدة فى القراءة والكتابة وإلغاء الأمية ويحتاج إلى تحديات ضخمة، مؤكدا أنه متحمس لسماع كل أراء الشباب. وأشار خلال كلمته بمؤتمر الشباب وصناعة التغيير الذى تنظمه الهيئة القبطية الإنجيلية، إن فكرة الكوتة على مدى عقود كان الأقباط والمرأة عاجزين عن الوصول للمؤسسات، وما زالت القدرة على شراء الإرادة قائمة والانطلاق من استراتيجية حقوق الإنسان يمكن أن تقدم نصوص كثيرة، وبعد 3 شهور لا بد أن يبدأ الحوار والعقد الاجتماعى يجب أن يكون غير مكتوب، وفكرة أن الديمقراطية نحصل عليها ونزرعها غير صحيح، فالغرب قام على امتصاص دماء دول العالم الثالث وتخلف قارات كثيرة وبنى حضارته على أنقاض الاستعمار. وأوضح أن أهم نقطة تتمثل فى أن كل الأطراف تؤكد أن المجتمع يحتاج إلى تغيير حقيقى من ظهور أنواع مثل طبيب الكوركمين والأطباء المزيفين، ولا بد من تفعيل القانون ليحل الكثير من المشكلات ولدينا الكثير من النصوص والتعديلات التشريعية ولا يوجد طرف يهزم طرف أخر. وقال محمد عبدالعزيز عضو مجلس النواب وعضو تنسيقية شباب الأحزاب إن ملف حقوق الإنسان، رؤية تنقسم لحقوق مدنية وسياسية وحقوق اقتصادية واجتماعية والحق فى التعريف مرتبط بالحق فى الرأى والحق فى الصحة مرتبط بالمشاركة السياسية. وأضاف أن مصر تسير فى حقوق المدنية والسياسية وتحقق تقدمات جيدة فى هذا الأمر وكل دولة لديها تحديات وفى مجال حقوق الإنسان لدينا دعوة الرئيس للحوار الوطنى، وهناك مشكلات فى دول عديدة فى القراءة والكتابة وإلغاء الأمية ويحتاج إلى تحديات ضخمة، مؤكدا أنه متحمس لسماع كل أراء الشباب. وقال النائب طارق الخولى عضو مجلس النواب وعضو تنسيقية شباب الأحزاب، وعضو لجنة العفو الرئاسي، إن هناك رؤية لدى القيادة السياسية بأن يكون هناك تمثيل لكل الفئات فى المجتمع لتعزيز قيمة الإنسان وإشعار كل فئة بأهميتها والاهتمام بحقوقهم الكاملة. وأشار الخولى، خلال كلمته بفعاليات الجلسة الثالثة بمؤتمر الشباب وصناعة التغيير الذى تنظمه الهيئة القبطية الإنجيلية، إن ثقافة الحوار لا بد أن يكون جزء من التعايش داخل المجتمع. وأضاف أن مبادرة حياة كريمة عملت على نشر قيم التسامح داخل المجتمع وهى جزء أساسى ورئيسى من السلم المجتمعى، مضيفا أن لجنة العفو الرئاسى تعبر عن القيم العليا فى المجتمع والصلاحيات الرئاسية والدستورية تعطى الفرصة لمن أخطأ فى فترة من الفترات، وبالأمس تم الإعلان أنه خلال أيام هناك قائمة عفو رئاسي جديدة تضمن الغارمين والغرامات وهذا الملف له جانب إنسانى وعالى وكبير ولم يقتصر دور اللجنة على المحبوسين فى قضايا رأى فقط، مضيفا أن هناك توجيه رئاسىً بتوجيه الرعاية الاجتماعية للمفرج عنهم بعفو رئاسى.
















الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;