العالم هذا المساء.. متحف أمريكى يعيد لليونان إنجيلا عمره 1000 عام.. فتاة ترسم وشما برماد كلبها على ذراعها بعد نفوقه.. اكتشاف حطام سفينة تجارية حذرت "تيتانيك" من الجبل الجليدى قبل غرقها.. صور

حرصا على تقديم الخدمات المتكاملة للقراء الكرام، يقدم "انفراد" خدمة توفير جميع الأخبار المتنوعة والغريبة على مدار الساعات الماضية، من خلال نشرة شاملة لأهم الأحداث. سرق منذ أكثر من قرن.. متحف أمريكى يعيد لليونان إنجيلا عمره 1000 عام أعاد متحف أمريكى مخطوطة مسيحية ثمينة عمرها 1000 عام، إلى اليونان، والتى أخذتها القوات البلغارية من دير فى شمال اليونان منذ أكثر من قرن مضى، إلى جانب مئات الوثائق والتحف الأخرى، وفقا لموقعgreekcitytimes. فى احتفال أقيم، أمس الخميس، فى دير إيكوسيفوينيسا، تم تسليم إنجيل القرن الحادى عشر، رسميًا، أمام الضيوف بمن فيهم رئيس أساقفة الروم الأرثوذكس إلبيدوفوروس الأمريكى، وممثلين عن متحف الكتاب المقدس فى واشنطن. ويُعتقد أن المخطوطة اليونانية، التى تدعى أبرشية أمريكا واحدة من أقدم الأناجيل المكتوبة بخط اليد، قد تم إنشاؤها فى جنوب إيطاليا، وفى عام 2014، تم تسليمه للمتحف بعد شرائه فى مزاد علنى، لكن قرر المسؤولون فى المتحف، لاحقًا، أنها كانت إحدى المخطوطات المأخوذة من الدير عام 1917، وصرح: "تم تصحيح الظلم التاريخى". واختطف جنود غزاة من دولة بلغاريا المجاورة الإنجيل مع 430 مخطوطة أخرى لا تقدر بثمن، ومئات من الآثار المقدسة الأخرى، الغالبية لا تزال فى عداد المفقودين، ويعود تاريخ الدير، الذى دمرته قوات الاحتلال البلغارية المرتبطة بألمانيا النازية عام 1943، وأعيد استخدامه كدير، إلى القرن الثامن. من حبها فيه.. فتاة ترسم وشما برماد كلبها على ذراعها بعد نفوقه عادة ما يعشق الناس إمتلاك الحيوانات الأليفة وبشكل خاصالكلابالتى يعتبرونها أصدقائهم المقربين، مما يجعل رحيل هذه الحيوانات ليس بالأمر السهل على مالكيهم من البشر، بسبب شعور الفقدان لصديق وفي حقيقى، وهذا ما حدث مع الفتاة البريطانية روبين موسكروب، البالغة من العمر 27 عامًا، التى بدت منزعجة جدًا عندما نفق كلبها الذى كانت تطلق عليه اسم برونسون، حتى قررت رسم وشم بصورته على ذراعها من باب تخليد ذكراه. ووفقا للتقرير الذى نشرته صحيفة "The Sun"، فإن برونسون نفق بشكل غير متوقع عن عمر يناهز ثلاث سنوات فقط، العام الماضى، وحينها شعرت الفتاة التى تعمل سمسار عقارات، بالحزن الشديد لفقدان كلبها، لذلك قررت أن ترسم صورته تذكيرًا دائمًا به فى أعلى ذراعها اليسرى. ومن أجل رسم الوشم، خلط رماد الكلب بالحبر، وابتكر التصميم صديقها جورج ريكيتس، البالغ من العمر 28 عامًا، من صورة الكلب، وقالت روبين: "وجود رماده على ذراعي يعني أنه سيكون دائمًا معي، مهما كان الألم، إنه ليس شيئًا يمكن أن أفقده أو أضعه في غير مكانه، إنه دائمًا موجود، ورؤيته عندما نفق كان مؤثرًا حقًا، لقد بكيت بالفعل، أحيانًا أتحدث إلى الوشم كما لو كنت أتحدث معه، لقد كان نوعًا من الإغلاق الذى فكرت فيه، إنه الأن مع والدته دائما". وأضافت: “يمكنني أن أنظر إلى ذراعى لرؤيته ولن يُنسى أبدًا لأنه موجود معي مدى الحياة"، وكانت روبين لديها برونسون لمدة عامين ونصف تقريبًا قبل وفاته في يوليو من العام الماضى، واستغرق الوشم ثماني ساعات من الرسم". صاحبها قلبه اتكسر.. سيارة جديدة بمليون دولار تغرق فى مياه إعصار إيان كشف رجل من ولاية فلوريدا الأمريكية أن سيارته الخارقة ماكلارينP1التى اشتراها حديثًا بقيمة مليون دولار، غرقت وتضررت بالمياه بسببإعصار إيان، وذلك بعدما قطعت السيارة الجديدة مسافة 300 ميل فقط، وفقا لموقع "نيويورك بوست". وفى هذا الصدد، نشر عاشق السيارات الفاخرة الذى يحمل اسم إرنى، سلسلة من الصور عبر حسابه على "إنستجرام"، والتى تظهر السيارة الصفراء الزاهية بينما جرفتها المياه فى حى نابولى، وفى منشور سابق، شارك صورة للسيارة الهجينة الموصولة بالكهرباء بأبوابها المجنحة المفتوحة والأشياء المخزنة فى مساحة الشحن الصغيرة أسفل غطاء المحرك. وفى تعليقه للتعبير عن حزنه لما أصاب سيارته من مكروه بسبب مياه الإعصار التى أغرقت الحى، كتب إرنى: "سيارتى ذهبت مع الإعصار"، فيما علق أكثر من 3800 شخص على صورة السيارة المغمورة، وكتب أحدهم "أنا آسف للغاية، لقد حزن القلب"، وقال آخر تعاطفًا: "ابق آمنًا، السيارات قابلة للاستبدال"، وقال ثالث: "وظيفة التأمين". وتحول مستخدمون آخرون إلى السخرية من صاحب السيارة بسبب منشوراته العديدة عن سياراته الفاخرة المدمرة، وأشار الكثيرون إلى منشور نشره "إرنى" على إنستجرام، يوم الثلاثاء، أظهر فيه سيارة "ماكلارين بى 1"، مليئة بمواد البقالة. وسأل أحد المستخدمين إيرنى، ساخرًا "كيف تم ذلك؟"، بينما وصفت أخرى، الصورة بأنها "واحدة من أفضل 10 صور تم التقاطها قبل لحظات من وقوع الكارثة". اكتشاف حطام سفينة تجارية حذرت "تيتانيك" من الجبل الجليدى قبل غرقها عُثر على حطام السفينة التى حاولت تحذير سفينة "آر إم إستيتانيك" من الاصطدام بالجبل الجليدى الذى أدّى لغرقها خلال قيامها برحلتها الأولى، وذلكفي قاع البحر الأيرلندى. ووفقا للتقرير الذى نشرته شبكة "CNN"، أرسلت الباخرة التجاريّة البريطانيّة "إس إس ميسابا" رسالة إذاعيّة تحذيريّة إلى سفينة "تيتانيك" في 15 أبريل عام 1912، وذلك خلال عبورها المحيط الأطلسى. وتلقّت سفينة "تيتانيك"، التي وُصِفَت بأنها غير قابلة للغرق، الرسالة بالفعل بيد أنّها لم تصل إلى مركز التحكم الرئيسي للسفينة، وفي وقتٍ لاحق من تلك الليلة، اصطدمت سفينة "تيتانيك" بالجبل الجليدي، ما أدّى إلى غرقها، ومصرع أكثر من 1500 شخص، واستمرّت "ميسابا" بالعمل كسفينة تجاريّة إلى أن هاجمتها غوّاصة ألمانيّة عام 1918. وتوفي 20 شخصًا فيها ومن بينهم قائد السفينة، وكان موقع السفينة المُحدّد غير معروف لأكثر من قرن، لكنّ العلماء اكتشفوا الآن حطام "ميسابا" من خلال استخدامهم السونار متعدّد الحزم. وتَستخدم أداة المسح البحريّة الموجات الصوتية لرسم خرائط لقاع البحر تتمتّع بتفاصيل تُتيح الكشف عن الهيكل العلوي في صور السونار، وسمح ذلك للباحثين في جامعة بانغور، وجامعة بورنماوث في المملكة المتحدة، بتحديد حطام السفينة في البحر الأيرلندي، وكانت هذه هي المرّة الأولى التي يتمكّن فيها الباحثون من تحديد موقع الحطام والتعرّف عليه بشكل إيجابي، وفقًا لبيان صحفى. وقاد مايكل روبرتس، عالم الجيولوجيا البحرية في جامعة بانجور بويلز، عمليّات مسح السونار في كليّة علوم المحيطات الخاصة بالجامعة، وعمل لأعوام مع قطاع الطاقة البحريّة المتجدّدة لدراسة تأثير المحيط على البنى التحتية المُولّدة للطاقة، وأثبت حطام السفن أنّها بمثابة مصدر قيّم للمعلومات في هذا المجال. وقال روبرتس لـCNNيوم الأربعاء: "علمنا بوجود الكثير من حطام السفن في ساحتنا الخلفية بالبحر الأيرلندي"، مضيفًا أن ذلك بإمكانه تقديم "معلومات مفيدة حول ما يحدث عندما تتّجه الأشياء إلى قاع البحر"، وبدأ روبرتس بالعمل مع إينيس مكارتني، عالم آثار بحري، وزميل أبحاث في جامعة بانغور، وأوضح روبرتس أن "مكارتني كان مُهتمًا حقًا بتطبيق تلك التكنولوجيا على حطام السفن للتعرّف إليها". وبدأ فريق البحث بالتعمق بشكلٍ أكبر في الألغاز غير المحلولة، وأفاد مكارتني ببيان: "في السابق، كان باستطاعتنا الغوص بجانب عدد قليل من المواقع سنويًا لتحديد الحطام بصريًا. ومكّنتنا قدرات السونار الفريدة في برينس مادوغ (سفينة الأبحاث المصمّمة خصيصًا لهذا الغرض) من تطوير وسيلة منخفضة التكلفة نسبيًا لفحص الحطام"، وأشار روبرتس إلى أن كلفة اكتشاف كل حطام، وتحديد هويته، تراوحت بين 855 و1،070 دولارًا.


















الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;