العالم هذا الصباح.. المركز السورى الوطنى للزلازل: تسجيل 15 هزة أرضية خلال 24 ساعة.. عشرات الآلاف من الإسرائيليين يتظاهرون ضد حكومة نتنياهو بسبب إضعاف جهاز القضاء.. واحتجاجات نشطاء المناخ ضد ظاهرة الان

حرصا على تقديم الخدمات المتكاملة للقراء الكرام، يقدم "انفراد" خدمة توفير جميع الأخبار العربية والعالمية على مدار الساعات الماضية، من خلال نشرة شاملة لأهم الأحداث.. تقاليع جديدة وحيل غريبة.. احتجاجات نشطاء المناخ ضد ظاهرة الانقراض فى لندن نظم نشطاء المناخ فى العاصمة البريطانية لندن وقفة احتجاجية أطلقوا عليها تمرد الانقراض، فيها يحيون يوم الأرض في احتجاج مناخي وسط لندن، ونظمت "تمرد الانقراض"، وذلك حسبما نشر موقع وكالة الأنباء رويترز صورا. شارك الآلاف من نشطاء المناخ في مظاهرة بوسط لندن كجزء من احتجاج جماهيري احتجاجا على ظاهرة انقراض بعد الحيوانات والنباتات النادرة، وتجمعت حشود من الناس في ساحة البرلمان للاستماع إلى المتحدثين. ارتدى العديد من المتظاهرين ملابس تنكرية، وأخرى مموهة فيما سيطر اللون الأحمر والأخضر، بينما ارتدى آخرون أقنعة تصور الملك ورئيس الوزراء ريشي سوناك. المركز الوطنى للزلازل السورى: تسجيل 15 هزة أرضية خلال 24 ساعة أعلن المركز الوطني للزلازل السوري تسجيل 15 هزة أرضية ضعيفة خلال الـ 24 ساعة الماضية.وذكر المركز - في بيان الثلاثاء، وفقا لوكالة الأنباء السورية - أن محطات الشبكة الوطنية للرصد الزلزالي سجلت هزة شمال شرق مدينة القنيطرة بقدر 1.9 درجة على مقياس ريختر، وأخرى في البقاع اللبناني بقدر 2.5 درجة و5 هزات في لواء إسكندرون تراوحت بين 1.5 و2.5 درجة، و8 هزات في البر التركي من 2.1 إلى 3.5 درجة. عشرات الآلاف من الإسرائيليين يتظاهرون ضد حكومة نتنياهو بسبب إضعاف جهاز القضاء تظاهر عشرات الآلاف من الإسرائيليين، مساء الثلاثاء، في وسط "تل أبيب"، ضد حكومة بنيامين نتنياهو، وخطتها من أجل إضعاف جهاز القضاء وتقويض "المحكمة العليا". وأغلقت الشرطة الإسرائيلية عدة شوارع ومفترقات طرق في محيط التظاهرة التي نظمت في شارع "كابلان". وحمل المتظاهرون مشاعل ويافطات تدعو إلى "إنقاذ الديمقراطية". كما خرجت تظاهرات مماثلة في عدة مدن وبلدات، بالتزامن مع الاحتفالات بما يسمى "عيد الاستقلال"، في الوقت الذي دعا فيه منظمو الاحتجاجات إلى تظاهرات وفعاليات أخرى اليوم الأربعاء. وتسعى حكومة نتنياهو إلى إجراء تعديلات جذرية على الأنظمة القانونية والقضائية، لتقضي بشكل كامل تقريبًا على سلطة المحكمة العليا للمراجعة القضائية، وتعطي الحكومة أغلبية تلقائية في لجنة اختيار القضاة، الأمر الذي تراه شريحة واسعة من الإسرائيليين "استهدافا للديمقراطية وتقويضا لمنظومة القضاء". ومنذ الإعلان عن الخطة في مطلع يناير، يتظاهر عشرات آلاف الإسرائيليين أسبوعيا للتنديد بالنص والحكومة التي شكلها نتنياهو في ديسمبر،وأعلن الأخير في 27 مارس تعليق الخطة لإعطاء "فرصة للحوار"، بعد اشتداد الاحتجاج وبدء إضراب عام ونشوء توترات داخل الائتلاف الحاكم، إلا أن منظمي التظاهرات الاحتجاجية رأوا في هذا الإعلان محاولة من الحكومة لاحتواء الاحتجاجات، وطالبوا بإلغاء الخطة كليا.