مقالات الصحف المصرية اليوم.. فاروق جويدة: بين غياب الرحمة وأزمة الأخلاق.. جلال عارف: الرد على البرادعى.. حمدى رزق: حكومة قلبها ميت.. عماد أديب: حتى لا تحتار فى سعر الدولار..سليمان جودة: عواقب القرار

يقدم "انفراد" خدمة جديدة تهدف إلى إمداد القراء، بأبرز ما كتبه كبار الكتاب فى الصحف المصرية، حيث تناولت العديد من القضايا والملفات التى تشغل الشارع المصرى، ويحتوى تلخيص المقالات على أكبر قدر من المعلومات فى سطور قليلة لإمداد القارئ بكل ما هو جديد سياسيا واجتماعيا وفنيا فى أقل وقت ممكن. الأهرام 1- فاروق جويدة يكتب: بين غياب الرحمة وأزمة الأخلاق تحدث عن انتقاد الحكومة فى أحيان كثيرة ولوم سلطة القرار أمام أخطاء عديدة تحتاج لإصلاح مسار، ولكن قليلون من يعاتبون أنفسهم ويكشفون مواطن الضعف فى السلوكيات، بالإضافة إلى غض الطرف عن أخطاء تأصلت وأصبحت ظواهر اجتماعية لا تحتمل التأجيل أو المهادنة، ومشددًا على أهمية التواصل والتكافل والرحمة، لأن سلوكيات الناس لابد أن تحكمها ضوابط أخلاقية. ............................................. الأخبار 1- جلال عارف يكتب: الرد على البرادعى يؤكد أن الدكتور محمد البرادعى فقد أى قيمة له بعد أن تخلى عن شعب مصر وهو يخوض معركة مصير ضد إرهاب الإخوان المدعومين من قوى يعرفها جيدا، ولا تستحق بياناته أى اهتمام حقيقى، ويقول ما يطرحه البرادعى لا يستحق النقاش، بعد أن فقد ثقة الشعب من جانب، وبعد أن أجمعت شهادات رفاق هذه المرحلة الصعبة على كشف زيف ما قال وإخفائه للوقائع الحقيقية. .......................................... المصرى اليوم 1- سليمان جودة يكتب: عواقب القرار! طرح سؤالين مهمين؛ الأول: هل كان اتجاه الاتحاد العام للغرف التجارية إلى التوقف عن شراء لأسبوعين، وترشيد الاستيراد لثلاثة أشهر مبادرة خالصة من الاتحاد؟، أم أنه كان باتفاق مع الحكومة؟.. فيما تلخص السؤال الثانى فى: هل تستمر المبادرة بعد قرار البنك المركزى صباح أمس بتحرير سعر الجنيه أمام الدولار؟، أم أنها ستتوقف؟!.. ويجيب الكاتب عن السؤالين بشكلٍ مفصل. ........................................ 2- حمدى رزق يكتب: حكومة قلبها ميت شدد الكاتب على أن قرار "تعويم" الجنيه فى ظل هذه الأجواء يعنى أحد أمرين: أنها حكومة واثقة الخطى، تعرف جيدا وقع خطوتها على طريق مرسوم جيدًا، مستندة إلى إرادة سياسية وقناعة للمضى قدما فى برنامجها للإصلاح، أو الأمر الثانى أنها حكومة مدفوعة بأزمتها وضائقتها الاقتصادية إلى هذا الطريق الواعر بعد أن سُدَت الطرق جميعها فى وجهها فقررت أن تكسر بابها وتفتح طاقة ونافذة جديدة. .............................................. الشروق 1- عماد الدين حسين يكتب: حكاية تاجر عملة صغير يتحدث عن ضبطت أجهزة الأمن شخصا فى محافظة قنا ومعه 4 ملايين جنيه، وأن الخبر لم يكن منشورا فى أى من وسائل الإعلام، لكنه عرفه من أبناء تلك القرية التى ينتمى إليها المتهمون ويشرح الآليات التى تتم بها تجارة العملة فى مصر فى الفترة الأخيرة، ويقول صدر قرار تعويم وهى خطوة رحب بها غالبية الاقتصاديين ورجال الأعمال لكنها خطوة يفترض أن تتم ضمن حزمة شاملة للإصلاح وبالتالى علينا أن ننتظر قليلا حتى نرى أثرها على الأرض. ..................................... الوطن 1- عماد الدين أديب يكتب: حتى لا تحتار فى سعر الدولار أشار إلى هبوط سعر صرف الدولار مقابل الجنيه المصرى، مؤكّدًا أن الحديث عن الاقتصاد هو حديث "علم" لا يحتمل التفاؤل أو التشاؤم أو الكيد السياسى، أو التلميع الدعائى، واصفًا إياه بـ"علم حساب"، وأوضح أن المعلومات الرسمية الصادرة عن الدولة تؤكد أن الفجوة بين الصادرات والواردات تبلغ 70 مليار دولار، وهو ما يعنى أن العجز بين الصادر والوارد بنسبة 3 دولارات لكل دولار. ................................. 2- د. محمود خليل يكتب: متى ينتهى المفعول؟! استنكر الكاتب الـ"فبركة" وترديد الأقاويل والشائعات وترجيح التصريحات والثرثرات اللفظية على القرارات، منتقدًا من يلعبون مع المواطنين لعبة التخيل والإيهام، مذكّرًا بقصة فيلم "أرض النفاق" ليكون عبرة لكل من يصور لنفسه أن بمقدوره إيهام الناس بحل المشكلات. .............................................. الوفد 1- وجدى زين الدين يكتب: "ضربة قاضية" أم ضربة معلم يؤكد أن الذى تقوم به الدولة المصرية الآن هو قرار صائب مائة فى المائة، فيما حدث للدولار خلال اليومين الماضيين من انهيار حقيقى للدولار فى السوق السوداء التى يتحكم فيها أشخاص كارهون للوطن، ويقول الضربة سواء كانت قاضية أو صادرة من فكر رشيد يمكن وصفه بالمعلم الذى لقن هؤلاء الجشعين درساً قاسياً. .................................... 2- بهاء الدين أبو شقة يكتب: حوار مجتمعى لتطوير التعليم يفيد بأن الثورة التشريعية المنشودة هى الملاذ الحقيقى لإنقاذ الأوضاع المتردية التى تشهدها البلاد حاليا فى التعليم، ويوضح أن كل ما نراه الآن من كوارث تعليمية لا حل لها إلا من خلال هذه الثورة لإصلاح أحوال التعليم فى البلاد التى تراكمت خلال السنوات الماضية وعلى مدار عقود طويلة حتى وصلنا إلى هذه الحالة التى نحياها الآن. ..................................... انفراد 1- أكرم القصاص يكتب: «تعويم الدماغ» يطالب بفرض سيطرة على تدفق الأموال وفرض دخولها ضمن حركة الأموال بالجهاز المصرفى وليس خارجه، وأهمية فرض رقابة واضحة على السوق لأن ترك الأمور بلا قوانين حاكمة، تفتح الباب لمغامرى المضاربة، ويقول إنه من المفترض أن يرى الناس نتائج هذه السياسات المؤلمة، المتعلقة بتعويم الجنيه ليروا الضوء فى نهاية النفق، الأهم من الـتأييد أو الرفض، هو تعويم الأفكار وليس تعويم الدماغ.



الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;