بالصور مبادرة أخلاقنا برعاية انفراد لإحياء المبادئ فى المجتمع على جمعة: استشرنا الشباب قبل تأسيس الحملة عمرو خالد: التركيز على كل ما هو إيجابىوأسقف شمال أفريقيا: بداية صحيحة لمصر الحديثة

تحت شعار "يلا نعيش بأخلاقنا" انطلقت، اليوم الاثنين، فعاليات حملة "أخلاقنا"، التى تهدف إلى إحياء منظومة الأخلاق والقيم التى كان يتميز بها دوماً الشعب المصرى ودفعها بشكل إيجابى، تحت رعاية وزارة الشباب والرياضة ومؤسسة العصر .

وتهدف الحملة، فى مرحلتها الأولى، لإحياء العديد من القيم، كالحب، التسامح، الرحمة، الإحساس بالآخر، الإنصاف، المبادرة، الطموح، التعاون، الإتقان، البساطة داخل أفراد المجتمع المصرى. وأعرب المهندس خالد عبد العزيز، وزير الشباب والرياضة، عن حماسه بالمشاركة ورعاية هذه الحملة، مؤكداً أن هذه المبادرات ترتقى بمستوى فكر المواطن المصرى وتقوم بدورها فى التوعية بأهمية الأخلاق الحميدة وانعاكسها على المجتمع، مشيداً بالتعاون المثمر بين القائمين على الحملة وممثليها من نجوم الرياضة والفن والمجتمع.

وأشار "عبد العزيز"، فى كلمته التى ألقاها نيابة عنه محمد الخشاب المدير التنفيذى بالوزارة، إلى أن هذه الحملة تأتى فى وقتها المناسب لاسترجاع القيم الأخلاقية والإنسانية وتركيز الضوء عليها، مؤكدا أن الوزارة تدعم جميع المبادرات التى تطلقها منظمات المجتمع المدنى، لاسيما التى تنشر القيم بين شباب مصر، لافتا إلى أن أخلاقيات المجتمع المصرى بجانب المبادرات كفيلة بتخريج جيل جديد يشارك فى بناء مصر. من جانبه، وجه الدكتور على جمعة، مفتى الديار المصرية السابق، الشكر لكل من دعم وساهم وحضر، ولكل من اقتنع بأننا فى حاجة إلى تلك الحملة المباركة التى تعيد لمصر وجهها المشرق فى تعاملها مع الحياة حباً وإخلاصاً، وكذلك لكل الداعمين وغرفة الإعلام.

وأقال "جمعة" إن هذا هو معدن وأمن مصر وأخلاقها، مشروعا قوميا وطنيا لا يتزين بدين معين، حتى إذا تزينت بهذه الملابس التى تدل على أننى من الأزهر الشريف أو يتزين بها الأنبا يوليوس، فالكل ملتزم بهذه الحملة، فهى مسألة وجود، وينبغى أن نتعدى فيها اختلافتنا وأوضاعنا ونعود مرة أخرى لبناء هذا الصرح التى هى فى جيناتنا الوراثية التى تجرى فينا مجرى الدم.

وحول قصة الحملة، أكد "جمعة" أنها تمتد إلى سنوات سابقة، حيث أصدرت الأمم المتحدة مجموعة من القيم التى اقتصرت على 10 قيم، أكدت عليها الأمم المتحدة بأنها المكون الأساسى بكل من أراد أن يبنى المجتمعات وأنشا عليها كتبا وترجمت إلى اللغة العربية، وهى قيم مطلقة تجاوزت الزمان والمكان، هذه القيم الـ10 هى الأساس الذى نبدأ منه، ليست تخالف القيم اليهودية أو المسيحية أو الهندوس، فالكل يتفق عليه ولا مجتمع بشرى محترم إلا بهذه القيم العشرة، فهى التى تبرز القيم الحقيقية.

وأشار المفتى السابق إلى أن القيم تؤدى إلى حب الحياة والتعايش بين الناس، والرحمة ليست فقط تجاه البشر، ولكن تجاه الحيوان أيضا، فلا يمكن أن نعيش أو ننهض بدونها، مؤكدا أن هذه القيم تحولت إلى برامج تذاع عن طريق التلفاز، وتحولت إلى مشروع قيم وحياة، ثم نأتى بعد ذلك اليوم للتمثيل لهذه الحملة النشطة بين كل هذه القيم خلال حملة أخلاقنا التى تستمر نحو ثلاثة أشهر، وتبرز المبادرات التى تملأ الأرض خيرا تحت رعاية الوزير الشاب الذى يعرف دور المجتمع المدنى ودور قطاع الأعمال الذى ينفع الناس، وحتى ينال المجتمع عليه فى الوقت الذى يشكو نقص الأخلاق، فشكرا لوزير الشباب، ولكل من عمل فى الخفاء كجندى مجهول لبناء ذلك الحال، ولا نريد جزاء ولا شكورا ولكن نريد أن يبقى أثر عندما نلقى الله عز وجل، وافعلوا الخير لعلكم تفلحون، فنحن نريد الفلاح فى الدينا والآخرة، وعندما تحدثت عن هذه القيم تلقى الشباب كل القيم، وسوف نراه من خلال المشاريع التى تتحول إلى واقع.

وأضاف أنه عندما سألنا عما ينقص المجتمع، وجدنا هناك دائرة مستديرة نلتقى من خلالها الشباب الذين أرادو أن يعملوا فى صمت دائم، فهؤلاء الشباب لا يريدون شيئا لأنفسهم، وقاموا بتصديرنا فى المشهد وأخذوا منا العلم وحولوه لبرنامج للتنفيذ، كما أشكر القائد الدكتور عمرو خالد، والدكتور محمد الرفاعى، الذى صمم أن يكون بعيدا عن الأضواء حتى نترك هذه الحملة الوطنية التى تريد صلاح الأرض ونلفت إلى الأمور الجزئية ونترك أهداف الحملة، وعندما تمت الأهداف أرسلتها إلى الدكتور أحمد عكاشة الذى قدم خبرته وقلبه وبهذه الرغبة العارمة عند هؤلاء المصريين أن ينفعوا بلادهم.

وأكد "جمعة" أن كل شخص "زعلان" هنصالحه وهنقوله متزعلش، محذرا من حسبان تلك الحملة على أنها حملة دينية أو لأغراض خاصة، قائلا، "نشهد الله أننا لا نريد من أحد جزاء ولا شكورا، فأخلاقنا فرصة لن نتركها".

من جانبه قال الدكتور عمرو خالد، أمين عام الحملة، إن الحملة ستبدأ اليوم وتستمر لمدة ثلاثة أشهر، مؤكداً أنها حملة قومية للمصريين جميعاً، وستركز على كل ما هو إيجابى فكفى عرض السلبيات.

وأوضح "خالد" أن الحملة سيكون لها شقان، أحدهما إعلامى يعتمد على إعلانات التليفزيون والراديو، والآخر يتمثل فى أنشطة شبابية بجميع المحافظات بعد تدريبهم بمعرفة وزارة الشباب ومؤسسة أجيال مصر، كما سيتم إطلاق هاش يشارك فيه الشباب المؤثرين على الإنترنت، لافتاً إلى أن الفعاليات ستتضمن مسابقة تطرح أسئلة ومواقف فى كيفية الإجابة والتعامل معها بأخلاق.

وأكد الدكتور أحمد عكاشة، أستاذ الطب النفسى وعضو المجلس الرئاسى لكبار علماء مصر، أن المجلس الرئاسى اجتمع عدة مرات لبحث الامتداد الأخلاقى فى المجتمع المصرى، عارضا ورقة للأخلاق تقدم بها للرئيس عبد الفتاح السيسى، وتمت الموافقة عليها، موضحا أن الفيلسوف أرسطو قال إن "السعادة هى الالتزام بالفضيلة"، لافتا إلى أن نهضة أى أمة لا تعتمد على القوة الاقتصادية أو العسكرية أو الموارد الطبيعية، وإنما تعتمد على أخلاق المواطن، وهو ما قلته للرئيس .

وأضاف "عكاشة"، فى كلمته خلال حفل إطلاق مبادرة حملة أخلاقنا برعاية انفراد، ولكى يكون لدينا أخلاق يجب أن يكون لدينا مصداقية، وأن نعمل بروح الفريق، لأنه لا يوجد علم بدون ذلك، وتجاوز الأنا فلا يجوز أن يفكر الفرد فى نفسه وحده، وهذا ما تتفق عليه جميع الأديان، مشيرا إلى أن نجاح هذه الإعلام متوقف على الحملة الإعلامية، ذاكرا كلمة هتلر "اعطنى إعلاما بدون ضمير أعطيك شعبا بدون وعى"، مؤكدا أنه يجب على المثقفين والأزهر والكنيسة أن يتوافقوا مع بعضهم من أجل تنوير الخطاب الدينى وهو تحكيم العقل فى ترسيخ الأسس على ما توصل إليه العلم، فلن تحدث الديمقراطية إلا بالالتفاف .

وأوضح "عكاشة" أنه لا يمكن أن يكون هناك عدل بدون تنفيذ القانون، فكيف يكون هناك أخلاق والقانون لا يسرى، لافتا إلى أن مصر للأسف رقم 17 من 22 دولة عربية فى ترتيب اليونسكو فى مستوى التعليم، ونحن فقدنا فى مجتمعنا الرياضة والموسيقى والفن، والطفل المصرى يستطيع أن يحمل ذاكرته 40% زيادة إذا تعلم هذه الأشياء، مؤكدا أن هناك أشياء كثيرة تؤثر على أخلاقنا، منها الزحام وسوء المعيشة وكثرة الإنجاب، لافتا إلى الأخلاق فى جيل واحد خلال 10 سنوات من الممكن أن تتحسن، مشيرا إلى أن تطبيق القانون وتحقيق العدل والتغيير يحقق الأخلاق، وأن كل من ينضم إلى الحملة يريد أن يرتقى بأخلاقه، وكل من يهاجمها عليه أن يساندها عن طريق الإعلام الواعى الذى يشكل الوعى والأخلاق .

وأضاف أنه لا أحد يسير على أسس علمية صحيحة إلا المؤسسة العسكرية، مشيرا إلى أننا ننظر إلى المستقبل. من جانبه قال الدكتور أحمد درويش، رئيس الهيئة الاقتصادية لمحور قناة السويس، كنت مهموما بشدة لمنظومة القيم، وكنت مهتما ماذا حدث لمنظومة الأخلاق وأرسل تليجرافين أولهما هذا الشعب المصرى الجميل شعب متدين بطبعه مسلمين ومسيحين، كيف استطنعا الفصل بين العبادات والمعاملات، فى حين أن المعاملات قضية ليست مرتبطة بدين، ضاربا المثل بدولة سنغافورة.

وأضاف "درويش"، خلال كلمته بحفل انطلاق مبادرة أخلاقنا، بمشاركة عدد من رموز المجتمع المصرى ورعاية إعلامية من انفراد، أنه أصبح الكثير منا يتحرك نحو الرضاء المالى، وهو أحد أضلاع مثلث الإنسان، وكذلك الرضاء النفسى والأدبى، وهما باقى أضلاع مثلث الرضا داخل الإنسان .

من جانبه قال الأنبا يوليوس، أسقف الخدمات الاجتماعية والتنمية بالكنيسة الأرثوذكسية، أتشرف بانضمامى لحملة أخلاقنا التى يشترك بها كل مصرى لأننا جسد واحد ولا أحد يبنى مجتمعا إلا ببناء الأخلاق، ويجب أن نضع أساسا لتشييد الأبراج فى الحياة.

وأكد سليمان الحكيم ضرورة حفظ القلب لأنه مخارج الحياة، مشيرا إلى أن القيم العشرة المختارة منها ما يخص حفظ القلب، وهو الحب والإحساس بالآخر، والقوة الدافعة لكل فضيلة، ويبقى بعد هذا تغير الفكر، مؤكدا ضرورة تغير أفكارنا بتغير أذهاننا.

ووجه الأنبا يوليوس التهنئة لمصر بانطلاق هذه الحملة، مؤكدا أننا سنضع أيدينا فى أيدى القائمين على الحملة، التى لا تخص دينا بعينه، ولكنها موجهة لجميع الأديان وسنقوم بالمشاركة فى كل مكان، ودعونا الشباب لكى نعمق ونضع الأساس حتى تستطيع الدولة بناء أبراجها.

من جهته قال المطران منير حنا، رئيس الكنيسة الأسقفية بشمال أفريقيا، إن حملة أخلاقنا البداية الصحيحة لمصر الحديثة، لافتا إلى أن الإسلام دين رحمة، والمسيحية دين محبة، وأن أى سلبيات فى مجتمعنا نجد وراءها عدم وجود الأخلاق .

وأكد الدكتور ماجد عثمان، رئيس مركز بصيرة، أن عددا من استطلاعات الرأى العام حول القيم العشرة لمبادرة أخلاقنا جاءت نتائجها بأن هناك ترتيبا لتلك القيم من وجهة نظر المصريين، أقلهم التسامح والبساطة والإحساس بالآخر، وهى قيم يعتقد المصريون أنها ليست فيهم، ثم يأتى الإتقان والتعاون والرحمة.

من جانبه شدد الفنان محمد ثروت على أن الفن له دور كبير جداً فى نشر الأخلاق، موضحا أن الفنون تستطيع أن تنهض بالمجتمع، ولكن ينقصها الدعم، مطالبا بالكف عن التناحر .

وتستمر الحملة، التى تشارك فيها رموز دينية وفنية ورياضية حتى إبريل المقبل، تحت رعاية المهندس خالد عبدالعزيز وزير الشباب والرياضة، والدكتور على جمعة مفتى مصر السابق ورئيس مجلس أمناء مؤسسة العصر، والدكتور عمرو خالد الداعية الإسلامى الأمين العام للحملة.

حضر الحفل الكاتب الصحفى خالد صلاح رئيس تحرير انفراد، وعمرو الكحكى رئيس شبكة قنوات النهار، ورجل الأعمال محمد الأمين، والقس منير حنا، والدكتور منير فخرى عبدالنور، والدكتور محمد يحى الكتانى، والدكتور أحمد درويش، رئيس الهيئة الاقتصادية لتنمية قناة السويس، والدكتور ماجد عثمان،ومن الفنانين الشباب أحمد فهمى، والفنان الشاب عبدالرحمن نجم مسرح تياترو مصر، والدكتور مجدى عاشور، والكاتب الصحفى وائل السمرى ،نائب رئيس تحرير انفراد،والدكتور محمد الباز، رئيس التحرير التنفيذى للبوابة نيوز،واللاعب احمد حسن ،كابتن منتخب مصر السابق وتشمل أنشطة الحملة إعلانات تليفزيونية قصيرة تركز على أهمية تفعيل قيم الأخلاق داخل المجتمع المصري، وعبر إعلانات (out door) على الطرق الرئيسية وفى مترو الأنفاق ووسائل المواصلات العامة عن منظومة الأخلاق.. حب .. مبادرة.. إنصاف.. إحساس بالآخر.. وغيرها من قيم أخلاقية.

ومن المقرر أن يتم تنظيم ندوات ومباريات كرة فى 50 مدرسة، بحضور رموز الحملة، بالإضافة للقيام بأنشطة أخلاقية بمراكز الشباب، واختيار مقررى الأخلاق بمعرفة وزارة الشباب وتدريبهم .

كما سيتم إنتاج "كليبات صغيرة" عن الأخلاق وعرضها على شبكة الإنترنت، و"إنفوجرافيك" على شاشات عرض فى الشوارع، ومشاهد صامتة فى الأندية تقدم لوحات أخلاقية صامتة.

وتنظم الحملة "يوم أخلاق" فى 6 نوادٍ هى: (الأهلى – الزمالك – الصيد – مركز شباب الجزيرة – وادى دجلة – جزيرة الورد بالمنصورة)، يشمل العديد من الأنشطة الرياضية والأخلاقية.

كما تتضمن برامج للتفاعل يومى على "الإنترنت" برعاية إعلامية من مؤسسة انفراد، وشبكة قنوات تليفزيون النهار، وحوار مفتوح مع الشباب حول كيفية إحياء الأخلاق. وسيتم إطلاق "هاش تاج #" عن الحملة يشارك فيه الشباب المؤثرون على الشبكة العنكبوتية الذين سيكتبون عن الأخلاق. وسيتم تخصيص خطب الجمعة بمعرفة وزارة الأوقاف ومواعظ الأحد عن الأخلاق.

وتشمل الحملة مسابقة تتضمن أسئلة ومواقف وكيف تحل أخلاقيًا مثل "أخى مدمن كيف أتعامل معه"؟.. وتقدم الحلول مكتوبة فى حدود صفحتين وأحسن الحلول لها جوائز قيمة وتتحول إلى مشروع باسم صاحبها.

ومن الرموز المشاركة بالحملة: الفنان محمد صبحى، الكابتن حازم إمام، الكاتب عمر طاهر، الإعلامى خيرى رمضان، المغنى زاب ثروت، الكاتب الصحفى خالد صلاح، الإعلامى معتز الدمرداش، الإعلامى أسامة كمال، القس أندريا زكى، الفنانون أحمد فهمى وهشام ماجد وشيكو، أحمد أمين، الإعلامى أكرم حسنى " أبوحفيظة"، كابتن أحمد حسن، كابتن عمر جابر، كابتن رمضان صبحى، رامز يوسف، إيمان رياض، علاء الشيخ، الفنان كمال أبورية، الإعلامية نجوى إبراهيم، الدكتور مصطفى الفقى، المخرج شريف عرفة، الإعلامى تامر بشير.

ومن الرموز الشرفية المرشحة للمشاركة فى بعض مناسبات الحملة، الدكتور أحمد عكاشة، الدكتور أسامة الأزهرى، المطران نبيل حنا، كابتن محمود الخطيب، الفنان كريم عبدالعزيز، كابتن محمد صلاح، الأنبا مرقص، كابتن هيثم فاروق، دكتور أحمد العزبى، الفنان محمد هنيدي، الفنان يحيى الفخرانى، الإعلامى جورج قرداحى، الفنان أشرف عبدالباقى، الإعلامية إيمان الحصري، كابتن حسن شحاتة، كابتن جمال عبد الحميد، كابتن وائل جمعة.

جدير بالذكر أنه من المقرر أن يشارك فى فعاليات الحملة عدد من الشخصيات والرموز: د. أحمد عكاشة، محمد صبحى، محمود الخطيب، خالد صلاح، خيرى رمضان، الأنبا يوليوس، جورج قرداحى ، أحمد السقا ، حازم إمام ، أحمد حسن ، وائل جمعة، أحمد فهمى ، هشام ماجد ، شيكو، وأكرم حسنى.
















































































































الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;