أكد الإعلامى أحمد موسى، أنه كان على يقين تام ببراءة الكاتب الصحفى دندراوى الهوارى فى البلاغ المقدم ضده من الصحفية مى الشامى.
وقال موسى، خلال برنامجه "على مسئوليتى" أنه ساند دندراوى، من أول لحظة، علم فيها بالأمر، مؤكداً أنه كان يعلم أن هناك كيدية فى البلاغ المقدم من المحررة مى الشامى، وأنه ذكر ذلك حينها على الهواء مباشرة.
وأضاف موسى، قائلًا: " كنت مساندا بقوة لدندراوى من أول يوم، لدرجة أن الأطراف الأخرى شتمونا وهاجمونا"، مشيراً إلى أن النيابة حفظت بلاغ مى الشامى ضد الهوارى بعد ثبوت كيدية اتهامها، كما قرر الشئون القانونية لـ "انفراد" إيقافها عن العمل.
وتابع :"مبروك لدندراوى، كنت متأكدا من سلامة موقفه، ومتأكدا أن هناك أسبابا أخرى وراء هذا البلاغ"، مشيرًا إلى أن رئيس التحرير التنفيذى قرر مقاضاة مى الشامى بسبب ما اتهمته به بالباطل ".
وكانت نيابة الدقى قررت حفظ البلاغ المقدم من مى أحمد عبد الحليم الشهيرة بـ" مى الشامى" إداريا ضد دندراوى الهوارى رئيس التحرير التنفيذى لـ "انفراد"، كما أصدرت قرارا برفض التظلم المقدم من مى الشامى وتأكيد حفظ البلاغ مجددا.