هاجمت صفحة إسرائيل فى مصر، اليوم الخميس، جريدة انفراد بسبب موقفها الرافض لمزاعم وأكاذيب أذناب تل أبيب فى مصر، والذين روجوا خلال الأيام القليلة الماضية لمزاعم التهجير القسرى لليهود من مصر، ويبدو أن منصات إسرائيل ووسائل إعلامها قررت نزع قناعها والدخول فى المعركة مباشرة بعد فشل الذيول وطلائع الدولة الصهيونية فى نشر الفكرة الكاذبة
ونشرت صفحة إسرائيل فى مصر تقرير "انفراد" الذى يكشف زيف ونشر الخرافات حول عمليات التهجير القسرية والوهمية لليهود المصريين، وهو ما يكشف النوايا الإسرائيلية الخبيثة حول طرح مزاعم التهجير القسرى لليهود المصريين.
وهاجمت الصفحة التى تديرها مؤسسات تابعة للاحتلال الإسرائيلى جريدة الأهرام حول تقرير لها يكشف أكاذيب إسرائيل عن العرب.
ويكشف الهجوم الإسرائيلى النوايا الخبيثة حول مزاعم التهجير القسري لليهود المصريين والتى حاول فى الآونة الأخيرة بعض المنتسبين المثقفين المصريين الذين يروجون لتلك الأكاذيب.
وزعمت حكومة الاحتلال الإسرائيلى أنها تسعى للمساومة الاجتماعية فى الأراضى المحتلة، مروجة لمقاطع مصورة لمن وصفتهم بـ"مواطنين الشرق الأوسط" يروون قصص تهجيرهم فى الشرق الأوسط.