تداول رواد موقع التواصل الاجتماعى، صوراً وفيديوهات توضح الاعتداء على الإعلامى باسم يوسف وطرده، من أحد مسارح الولايات المتحدة خلال تقديمه عرضاً مسرحياً يسئ للدولة المصرية.
وعبّر المواطنون المصريون بحسب ما نشرته صفحة الجيش المصرى الإلكترونى، عن رفضهم لعرض هذه اللقطات على الجمهور فى الولايات المتحدة، ووجهوا شتائم لاذعة لـ"باسم يوسف" ووصفوا محاولاته بعرض فيديوهات تسىء لمصر بالخيانة والسفه، رددوا هتافات: "بره.. بره" فور دخوله المسرح.
وهذه لم تكن المرة الأولى التى يتعرض فيها باسم يوسف للشتائم والاعتداء من جانب المصريين فى الخارج، حيث تعرض لنفس الموقف خلال تقديم أحد عروضه المسرحية فى العاصمة البريطانية لندن، منذ أيام.