تملك حركة حماس، أرشيفا كبيرا من الجرائم التي ارتكبتها الحركة ضد الدولة المصرية، ومن أبرز الجرائم الواضحة التى تثبت معاداة هذه الحركة للدولة المصرية:
تربح حماس من تهريب الأغذية والسلع التي تدعمها الدولة المصرية لمحدودى الدخل من الشعب الفلسطيني، كما تستفيد من البضائع المهربة المدعومة من الموازنة المصرية عبر الإنفاق.
اغتيال 16 جنديا مصريا في رفح بسيناء أغسطس 2012، ويعد أيمن نوفل 40 عاما على رأس قائمة المهتمين، نظرا لكونه أحد القيادات البارزة في كتائب عز الدين القسام الجناح العسكرى لحركة حماس.
التجارة السرية في العملة المصرية مقابل الدولار، مما أضر بالاقتصاد المصرى.
جرائم اقتحام جماعة حماس للحدود المصرية عام 2008، وتدخلها في الشأن الداخلى المصرى عبر علاقتها الوثيقة بجماعة الإخوان، واقتحام السجون المصرية عام 2011، منها سجن وادى النطرون، وتهريب عناصرهم التي كانت محتجزة لقضاء عقوبة السجن في السجون المصرية بعد تكسيرها.
ارتكبوا عمدا أفعالا تؤدى للمساس باستقلال البلاد وسلامة أراضيها، تزامنا مع اندلاع تظاهرات 25 يناير 2011.
قتل المتظاهرين في ميدان التحرير يناير 2011، وإلقاء القبض على محمد حامد محمود سلامة "فلسطيني الجنسية"، وينتمى لحركة المقاومة حماس، وبحوزته مولوتوف في قلب ميدان التحرير.
تفجيرات خطوط الغاز الممتدة بأراضى شبه حزيرة سيناء عدة مرات وتورطهم في استهداف الأماكن العسكرية في سيناء.
إخفاء القيادى الإسلامي ممتاز دغمش، الذى تبين ضلوعه في اختطاف الضباط المصريين والأمين الذين تم اختفائهم.
دخول "6 فلسطينيين من حماس"، إلى مصر بجوازات سفر مزورة من إيران، وضبط بحوزتهم "رسومات لمواقع عسكرية وأمنية"، كشفتها الأجهزة الأمنية في المطار وتم التحفظ عليهم.
زعم جيش الاحتلال الاسرائيلى، أن جهاز الأمن العام "الشاباك"، أحبط محاولة نقل مواد من قطاع غزة إلى سيناء، من أجل صنع قذائف صاروخية لصالح حركة حماس.