قال المتحدث باسم وزارة الداخلية الفرنسية، بيير هنرى، إن المفاوضات التى تمت مع قاتل الشرطى الفرنسى، لم تصل إلى نتيجة، لذلك أخذت الشرطة الفرنسية القرار ببدء الهجوم على المنزل الذى يحتجز فيه الرهائن.
وأكد المتحدث باسم وزارة الداخلية الفرنسية، أن حصيلة هذه العملية كبيرة، إذ أصيب أحد أفراد الشرطة، وتم العثور على جثة لامرأة - زوجة الشرطى - داخل المنزل، وقتل محتجز الرهائن وإنقاذ صبى صغير من قبل قوات الشرطة، وتباشر الفرق الطبية الآن عملها مع المصابين.
وأوضح أنه حتى الآن لم يتم التعرف على دوافع القاتل، فيما قدم التعازى لأهالى الضحايا والمصابين فى هذا الحادث الإرهابى.