وصف الرئيس الفرنسى فرانسوا هولاند، الاعتداء الإرهابى بكنيسة روان شمالى البلاد، بالجريمة النكراء، معربًا عن تضامنه الكامل مع أسرة الراهب الذى لقى مصرعه على يد الإرهابيين، الذين أكدوا انتماءهم لداعش".
وأشاد الرئيس الفرنسى فى مؤتمر صحفى من أمام كنيسة روان موقع حادثة احتجاز الرهائن، بسرعة التدخل الأمنى من قبل رجال الشرطة والدفاع المدنى والإنقاذ، مؤكدًا أن سرعة تدخل تلك القوات عمل على إنقاذ الجرحى.
وأكد الرئيس الفرنسى أن تنظيم داعش الإرهابى أعلن الحرب على بلاده، معلقًا: سنواجه هذا التنظيم الإرهابى، وما يريده هذا التنظيم هو تفرقة الفرنسيين.