فيديو قديم لإسماعيل المقدم يكشف استخدام الشيعة للإخوان "قنطرة" لغزو العرب

أكد الشيخ محمد إسماعيل المقدم، مستشار الدعوة السلفية، وأحد مؤسسيها، أن انتشار التشيع السياسى حدث فى ظل انعدام حصانة المجتمع ضد الأفكار الشيعية، فالتشيع السياسى، الذى هو مناصرة الشيعة فى المواقف السياسية بغض النظر على أنهم على دين غير ديننا".

وأضاف "المقدم" فى كلمة مسجلة تداولها نشطاء سلفيون مجددا على مواقع التواصل الاجتماعى: "ليس قضيتنا أن الشيعة كفار أو مشركين أو غيره ولكن كل الذى يهمنا أن يعرف جميع المسلمين أن الدين الذى عليه الرافضين للمذهب الشيعى هو الدين الذى نزل به جبريل على سيدنا محمد "صلى الله عليه"، مضيفاً: "للأسف الشديد بسبب إهمال الإخوان المسلمين فى تعلم العقيدة وتعليمها ونتيجة غلبة الصبغة السياسية على مواقفها مع خواء عقائدى رهيب فى شباب الجماعة وقياداتها حدث أنهم استعملوا كقنطرة مر عليها الغزو الشيعى إلى قلب العالم الإسلامى وسُرق منا كثير من شباب أهل السنة بسبب أنهم استعملوا كقنطرة يمر عليها الغزو الشيعى تحت شعار أن الخلاف بيننا وبين الرافضة مذهبى فى قضايا فرعية لا تمس الأصول كالخلاف بين المذاهب الشافعية والحنبلية والحنفية".

وأضاف "المقدم": "قد نلتمس العذر لكثير ممن خدعوا بالسراب الإيرانى الرافضى فى البداية بسبب التقية لكن الآن انكشف كل شىء فضائيات ومؤلفات ومعارض كتاب ومواقف سياسية تخلوا فيها عن التقية فما هو عذر من يبقى ليضلل شباب المسلمين ويسهل للغزو الأسود الزحف الشيعى داخل بلاد أهل السنة".

وأضاف: "النموذج كان واضحا فى التشيع السياسى فى ظل ما فعله حسن نصر الذى استطاع أن يجند كثير من شباب المسلمين بسبب المواقف العنترية التى أتت بالضرر لأهل لبنان".

وقال "المقدم": "من أسباب انتشر التشيع فى مصر أمية الدعاة فى مجال دراسة عقائد الشيعة وتاريخهم فهذا مثل فرصة لشيعة لاختراق المجتمع" مضيفاً: "من أسباب تسلل دعوات التقريب بين الشيعة والسنة".




الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;