قال السفير جيمس موران، رئيس وفد الاتحاد الأوروبى فى مصر، أن انعقاد البرلمان المصرى يعد خطوة هامة فى العملية الانتقالية فى البلاد، معربا عن ثقته حيال تمثيله قوة دفع لهذه العملية من خلال توفير الرقابة التشريعية اللازمة وتنفيذ الدستور الذى تم اقراره بأغلبية ساحقة من قبل الشعب المصرى فى عام 2014 بما فى ذلك البنود الخاصة بالحقوق والحريات الأساسية.
وأضاف موران، وفقا لبيان من سفارة وفد الاتحاد الأوروبى بالقاهرة، أنه على ثقة أن جانبا مهما من العلاقات، وهى العلاقات البرلمانية بين الاتحاد الأوروبى ومصر ستفعل الآن مما يسهم بشكل كبير فى تحسين التفاهم المشترك بين شعوبنا وممثليهم.
وأكد أن الاتحاد الأوروبى سيواصل دعم مصر فى تلبية طموحات شعبها.