قال سامح عبد الحميد، القيادى السلفى، إن من أهم مصادر التمويل لدى جماعة الإخوان اشتراكات الأعضاء السنوية ، خاصة أن مسئولو الإنفاق يُقدرون بعشرات الآلاف ، فضلا عن مُساهمات رجال الأعمال، أمثال خيرت الشاطر، وحسن مالك وغيرهما، فضلا عن دعم وتبرعات ضخمة من بعض الدول مثل قطر وإيران وتركيا.
وأكد القيادى السلفى فى تصريحات لـ"انفراد" أن هناك تبرعات تجمعها جماعة الإخوان فى المؤتمرات العالمية ، وتبرعات المناسبات الخيرية ، وربما أرباح شركات استثمارية بأسماء أشخاص لكنها ملك للجماعة ، وهناك تبرعات استثنائية للحالات الطارئة مثل الإنفاق على المسجونين وعائلاتهم ، وتوفير محامين لهم ، ونفقات شخصية.