قال النائب مصطفى بكرى عضو مجلس النواب ، أن اتحاد لعلماء المسلمين كان الواجهة الطبيعية للتنظيم الدولى للإخوان فقد ترأسه يوسف القرضاوى وضم بين جنباتة الكثير من عناصر الإخوان .
وأضاف بكرى فى تصريح خاص لـ" انفراد " لقد كان الاتحاد العالمى الواجهة التى أراد منها الاخوان التستر من خلفها لتحقيق أهدافهم وأغراضهم الدنيئة ولكل ذلك نستطيع القول أن قرر الدول الأربعة الداعية لمكافحة الإرهاب بإضافة كيانين جديدين و11شخصا للقوائم المحظورة هذا القرار كان قرارا صائبا وعلينا أن نسعى إلى تنفيذه على الفور مؤكدا أن هناك العديد من القوائم التى مازالت تنتظر الدول الأربعة حتى يمكن تجفيف منابع الإرهاب.
وتابع عضو مجلس النواب أنه يفترض على الأمم المتحدة والانتربول الدولى أن يقوم بضبط هذه العناصر فى حال صدور أحكام قضائية نهائية عليها.
وأعلنت كل من جمهورية مصر العربية والمملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة ومملكة البحرين، أنها فى ضوء إلتزامها بمحاربة الإرهاب وتجفيف مصادر تمويله، ومكافحة الفكر المتطرف وأدوات نشره وترويجه، والعمل المشترك للقضاء عليه وتحصين المجتمعات منه، وفى إطار جهدها المشترك بالتعاون مع الشركاء الفاعلين فى محاربة الإرهاب، فإنها تعلن إضافة كيانين و11 شخص إلى قوائم الإرهاب المحظورة لديها وهى كالآتي:
أولا: الكيانات..
المجلس الإسلامى العالمى "مساع"
الاتحاد العالمى لعلماء المسلمين
ثانيا: الأفراد..
خالد ناظم دياب
سالم جابر عمر على سلطان فتح الله جابر
ميسر على موسى عبدالله الجبوري
محمد على سعيد أتم
حسن على محمد جمعة سلطان
محمد سليمان حيدر محمد الحيدر
محمد جمال أحمد حشمت عبدالحميد
السيد محمود عزت إبراهيم عيسى
يحيى السيد إبراهيم محمد موسىق
قدرى محمد فهمى محمود الشيخ
علاء على على محمد السماحي