كشفت أجهزة الأمن ملابسات ما تم تداوله على إحدى الصفحات عبر موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، يتضمن استغاثة (إحدى الفتيات، مقيمة بدائرة مركز شرطة الزقازيق بالشرقية)، لتعرضها للضرب من قِبل والديها، لإجبارها على الزواج.
بالفحص واستدعاء (والدى الفتاة المشار إليها، مقيمان بذات الناحية)، وسؤالهما، قررا قيامهما بالتعدى على نجلتهما بالضرب لخلافات أسرية، وبسؤال الفتاة أيدت ما جاء بأقوال والديها فتم إتخاذ الإجراءات القانونية.