بدأت منذ قليل، إطلاق حملة توعوية لوزارة التضامن الاجتماعى بالتعاون مع منظمة اليونسيف، تحت عنوان " السنين الأولى بتفرق"، للتأكيد على أهمية السنوات الأولى للأطفال ودور الأباء فيها، بحضور غادة والى وزيرة التضامن الاجتماعى وبرونو مايس ممثل اليونيسيف فى مصر والعديد من الشخصيات المهتمين بقضايا الطفولة المبكرة.
وتنظم الحملة التوعوية بالتعاون بين وزارة التضامن الاجتماعى ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة والأمومة "يونيسف"، فى إطار الجهود المبذولة من جانب الوزارة نحو تنمية الطفولة المبكرة وتعزيز الصحة البدنية والفكرية والنفسية للطفل فى السنين الأولى من العمر فى جو أسرى صحى وسليم مع مراعاة الدور الإيجابى للتربية وتأثيرها المباشر على الأطفال.
سيتضمن اللقاء تقديم عدد من العروض حول أهمية السنوات الاولى فى حياة الاطفال ودور الاب في التنشئة الاجتماعية السليمة لحياة الطفل.