تزعم قناة الجزيرة أنها منبر مهنى لكن الحقيقة غير ذلك تمامًا والدليل أنها نشرت تحقيقا تتحدث فيه عن طريق الساحل الشمالى بمصر وأن به كنيسة تم تركها بينما تم إزالة المساجد، المثير أنها نشرت فيديو آخر تكذب فيه نفسها وأكدت أن الفيديو الذى اعتمدت عليه مسبقًا مضللا والطريق لم يشهد أى إزالة للمساجد، أيضًا نشرت مقطع فيديو يظهر بكاء أحد النازحين السوريين لكنها حذفت جزئية شكواه من الرئيس التركى أردوغان.
وبالتأكيد لا ننسى استجابتها لطلب إسرائيل بحذف فيديو عن "الهولوكوست" وتقديم اعتذار ووقف أصحاب الفيديو عن العمل تحت مزاعم أنهم يعادون السامية.