شهادات عدة أدلى بها عاملون سابقون بالجزيرة، فضحت جرائم بوق الإرهاب والتخريب، أبرزها سرقة شاحنات البث التليفزيونى التابع للدولة والاعتداء على فنيى التليفزيون المصرى، بخلاف أنها عملت دون تراخيص من السلطات المصرية، وهربت القناة معداتها عبر الحدود مع ليبيا وغزة، وأيضا عينت القناة عناصر إخوانية دون خبرة كانت تكفتى بانضمامهم للجماعة الإرهابية.
وكذلك أخلت القناة بـ"اتفاق الرياض 1 و 2" فلم تحترم قطر تعهداتها مع السعودية من منع الإخوان من الظهور إعلامياً وإيواء المصنفين فى قوائم الإرهاب.
وحرضت القناة الإرهابية على المنامة بدعم إيرنى أثناء احتجاجات البحرين 2011، وأخيرا أجمع موظفو الجزيرة السابقون على أن تشويه سمعة مصر هو اهتمام القناة الأكبر.