سكاكين متراصة على شكل لوحة فنية، يضمها شادر كبير تم نصبه على مقربة من مستشفى سرطان الأطفال بمنطقة السيدة زينب، لسنّ السكاكين وآلات الذبح بمختلف أنواعها وأشكالها.
ويرى "على الخضرى" السنان بسيدة زينب، لكاميرا "فيديو 7" قناة انفراد المصورة، أن العمل بالشادر لا يتوقف طوال العام، ولكنه ينشط فى عيد الأضحى المواسم بيبقى فيها رزق وباقى السنة باشتغل على القد.
يعمل الخضرى، بمهنة سن السكاكين مدار العام، أما الآن يشتغل وقت الموسم العيد الأضحى فقط نتيجة للارتفاع الأسعار والغلاء للحوم.
ومن أخطر المواقف بهذه المهنة لازم أطمن الزبون بأن السكين أتسن أجربه على إيدى وأشوفه شقق جلدى ولا لأ، وقبل سن االسكين بغطسه فى المياه حتى لا يسخن ويلسع جلدى.
وأسعار مختلفة يتقاضاها السنَّان فى مهمته، تتفاوت وفقاً لنوع آلة الذبح: «السليخة بـ25 جنيها، الكازلك أبوسلكة بـ90، الكازلك أبو أورة بـ65، الكازلك البرازيلى بـ100، الساطور الأجنبى بـ150، الساطور البلدى بـ104.