كشفت الطالبة مريم فتح الباب الأولى على الثانوية العامة، عن تقديمها رغبات التنسيق، وأن أول رغبة قدمتها، هى الالتحاق بكلية الطب جامعة عين شمس.
وأضافت خلال تصريحات تليفزيونية، أنها كانت تجتهد فى مذاكرتها لإسعاد والديها، بالإضافة إلى تقديمها شيئا لمصر، وإثبات نفسها.
وذكرت أن الدافع الأول والأخير للنجاح والتفوق هما والديها، بسبب تشجيعهما لها، موضحة أن الظروف الصعبة تجعل الشخص يحاول إثبات نفسه بإقهار الظروف، وكان 95 % ممن يقابلوها يشجعونها، و5 % يحبطونها، ولكنهم يمنحونها الحافز للنجاح.