معهد واشنطن الأمريكى يناقش دور مصر والسعودية فى محاربة الإيديولوجيات السامة

ينظم معهد واشنطن لدراسات الشرق الأدنى لقاءً نهاية الأسبوع الجارى عن الدور الذى يمكن أن تلعبه مصر والسعودية فى مواجهة الفكر المتطرف بمشاركة اثنين من أبرز الباحثين فى شئون الشرق الأوسط. ويقول المعهد، إن مصر والسعودية تشاركان نفوذا أساسيا كمصدرين للدين والثقافة والسياسة فى شتى أنحاء العالم العربى، وأمام إدارة دونالد ترامب التى أعادت توطيد العلاقات مع كلا البلدين، فرصة الآن للتواصل معهما فى حملة "للقوى الناعمة التنافسية" لتحدى الإيديولوجيات السامة وتعزيز الإصلاح الداخلى. ولمناقشة الشكل الذى ربما تبدو عليه هذه الإستراتيجية، يستضشف مندى السياسة التابع لمعهد واشنطن لقاءً مع الباحثين جوزيف برادو وصامويل تادروس الخميس المقبل. ويعد برودو من كبار الباحثين فى معهد أبحاث السياسة الخارجية الأمريكى، وفى أحدث كتبه بعنوان " الإعلام العربى كعامل محفز لليبرالية"، تناول اتجاهات التحرر فى السعودية ومصر. ومن خلال عمله كمشارك فى الإعلام العربى المطبوع والمسموع، اختبر أدوات تعزيزه. أما صامويل تادروس، فيعمل باحثا رفيع المستوى بمعهد هدسون الأمريكى للحريات الدينية وزميل زائر أيضا بمعهد هوفر.



الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;