هندسة رى الطود تواصل رفع والمخلفات والقمامة من المصارف والترع.. صور

تابع الدكتور محمد محمود رزق رئيس مركز ومدينة الطود شرق محافظة الأقصر، أعمال رفع وإزالة القمامة والمخلفات والحيوانات النافقة من المصارف والترع المختلفة، وذلك للحفاظ على المجارى المائية التى تعد شرايين الحياة للمصرين من التلوث، وما ينتج عن ذلك من تهديد لسريان المياه ويعد إساءة للمظهر الحضارى والجمالى والذى يؤثر سلبا على كل القطاعات سواء الزراعى أو الصحي، وذلك فى إطار توجيهات المستشار مصطفى ألهم محافظ الأقصر، بضرورة ومتابعة تلك الأعمال على مدار الساعة. وخلال جولته تفقد رئيس مركز ومدينة الطود، أعمال رجال هندسة رى الأقصر بالطود برئاسة سعدي حسين مدني مسئول الري بمدينة الطود، بالتنسيق مع الوحده المحلية لقرية العديسات قبلى برئاسة هشام علي أبا يزيد رئيس القرية، رفع وإزالة القمامة والمخلفات والحيوانات النافقة الملقاه بترعة المعلا بناحيه كوبرى الفوالين بقريه العديسات قبلي، وذلك لتراكمها من أمام سدود الكوبري، وعدم تراكم المخلفات وتدفق مياه الرى اللازمة للأراضى وحفاظا على سلامة المزارعين والمظهر الحضارى بمداخل الكبارى للقرى والنجوع والعزب بالمركز. وكان قد صرح الدكتور محمد محمود رزق رئيس مركز ومدينة الطود شرق محافظة الأقصر، أن المدينة استقبلت قلاب ولودر جديدين، وذلك للمساهمة فى عمليات وحملات النظافة اليومية نهاراً بالشوارع الرئيسية وليلاً بالشوارع الجانبية لتجميلها وخدمة الأهالى على مدار الساعة، خلال فترة حظر التجوال بصورة أفضل، مضيفاً أنه نجحت الوحده المحلية لمركز ومدينة الطود فى التدرج في عهدتها بإستلام قلاب ولودر جديدان ضمن خطة الإستثمارية، حيث قامت الحملة الميكانيكية بالمركز بإستلام لودر جديد وقلاب 12 متر يخص الوحدة المحلية للمدينة، وذلك للعمل في تحسين مستوى النظافة ورفع المخلفات والأتربة بالمركز. وأوضح الدكتور محمد محمود رزق، أنه إنطلق خلال الفترة الماضية رجال هندسة الرى بمدينة الطود برئاسة سعدي حسين مدني مسئول الري بالمدينة، بالتنسيق مع الوحدة المحلية لمركز ومدينة الطود برئاسة الدكتور محمد محمود رزق رئيس مركز ومدينة الطود، فى أعمال رفع وإزالة القمامة والمخلفات والحيوانات النافقة من المصارف، وذلك فى إطار توجيهات المستشار مصطفى ألهم محافظ الأقصر، بضرورة ومتابعة أعمال رفع وإزالة القمامة والمخلفات والحيوانات النافقة من المصارف والترع المختلفة، وذلك للحفاظ على المجارى المائية التى تعد شرايين الحياة للمصرين من التلوث، وما ينتج عن ذلك من تهديد لسريان المياه ويعد إساءة للمظهر الحضارى والجمالى والذى يؤثر سلبا على كل القطاعات سواء الزراعى أو الصحي.