قال محافظ البنك المركزى الأسبانى لويس لينده، إن تصويت بريطانيا لصالح الخروج من الاتحاد الأوروبى يجب أن يقود لفترة من التأمل والتفكير فى مستقبل الاتحاد وإن من السابق لأوانه قياس حجم تأثير القرار على الاستقرار والتعافى الاقتصادى فى منطقة اليورو.
وأضاف لينده قائلا اليوم الأربعاء إن مزيجا من شيخوخة السكان وضعف نمو الانتاجية والمستويات المرتفعة من الدين العام والخاص يحد من إمكانيات النمو فى منطقة اليورو، وهو ما يبدد بدوره الآمال ويقوض الثقة فى مشروع الوحدة الأوروبية.