جمدت الحكومة البرازيلية حسابات مصرف "ريو دى جانيرو"، وذلك بسبب الديون المتأخرة والتى تقدر بملايين الدولارات.
وذكر راديو هيئة الإذاعة البريطانية ( بى بى سي) اليوم الثلاثاء، أن مصرف "ريو دى جانيرو" يواجه صعوبات وسط الأزمة التى تعيشها البلاد، نتيجة هبوط أسعار النفط العالمية وارتفاع أسعار السلع الأساسية.
يذكر أن استطلاعا للرأى فى البرازيل قد كشف أن عدم الرضا عن أداء حكومة الرئيس البرازيلى ميشيل تامر يتزايد بينما يسعى لاستعادة الانضباط المالى للبلاد عبر عدد من إجراءات التقشف التى لا تحظى بقبول شعبى.