تمرد لاعبى الإسماعيلى نتيجة طبيعية لسياسة الخيار والفاقوس التى يدار بها النادى خلال الفترات الأخيرة خاصة مع تعاظم دور وقوة وهيمنة حسنى عبد ربه كابتن الفريق، لدرجة أنه أصبح أقوى من المدربين وكذلك الإدارة ولا يستطيع أحد الوقوف أمامه فى مشهد مستفز يعيد للأذهان زمن المعلمين فى الأهلى والزمالك فى عقد السبعينات وأوائل الثمانينات.
التفاصيل فى كورة 7 بوابة انفراد الرياضية