لم يكن عمرو طارق لاعب نادى ريال بيتيس الإسبانى اللاعب الوحيد الذى وقع عقود انتقاله لنادى الزمالك دون أن تكتمل الصفقة ويرتدى القميص الأبيض بشكل رسمى حيث سبقه العديد من اللاعبين خلال الفترة الماضية .
ودائما تسعى الأندية لتدعيم صفوفها بأفضل اللاعبين لذلك يحصل النادى على توقيع عدد من اللاعبين المتاحين أمامه قبل الاستقرار على الأسماء النهائية منهم و استبعاد من لا يحتاج الفريق لجهوده مثلما حدث فى انتقالات الزمالك الأخيرة .
الزمالك سبق وحصل على توقيع عدة لاعبين دون تفعيل انتقالهم بشكل رسمى للقلعة البيضاء لأسباب مختلفة حيث يكون التراجع تارة من النادى وفى مرة أخرى يكون التراجع لانتقال اللاعب لنادى آخر وأحيانا لأسباب خاصة باللاعبين أنفسهم .
عمرو طارق ينضم للعقدة و سعد
عمرو طارق أنضم لقائمة من اللاعبين الذين حصل الزمالك على توقيعه بشكل رسمى لكن لم يفعل العقود وتراجع عن ضم اللاعبين بشكل نهائى مثل جلال العقدة ظهير أيسر نادى طنطا الذى وقع للانضمام للزمالك الموسم الحالى لكن تم التراجع عن الصفقة و كذلك عمر سعد الذى وقع الموسم الماضى وتراجع الزمالك عن ضمه لينتقل لسموحة .
صبرى وعزت صفقات لم تكتمل بالزمالك
كما وقع للزمالك الموسم الماضى أيضاً أحمد صبرى لاعب حرس الحدود لكن لم يتنقل بشكل رسمى وكذلك محمود عزت مدافع المقاولون العرب الذى رحل لسموحة بعد فشل انضمامه للزمالك .
السويسى و جمال أنضموا للزمالك على الورق
وأنضم للزمالك الموسم الماضى عبد الرحمن السويسى هداف قطاع الناشئين بالأهلى والذى أعاره الزمالك للداخلية دون أن يرتدى قميص النادى ونفس الأمر بالنسبة لمحمد جمال الشهير بأبو تريكة الصغير والذى أنتقل للزمالك من نادى الترسانة قبل إعارته للداخلية مباشرة .
شوقى السعيد تخصص زمالك
وفى السنوات السابقة حصل الزمالك على توقيع شوقى السعيد عندما كان لاعبا فى صفوف الشمس لكن لم يفعل العقد لينتقل وقتها للجونة ثم يستقر به الحال فى الإسماعيلى وكاد أن ينتقل للزمالك مرة أخرى الموسم الماضى لكن دون جدوى وتكرر نفس السيناريو الموسم الحالى بعدما أصبح على اعتاب الزمالك فى صفقة انتقال حر بعد انتهاء عقده مع الإسماعيلى لكن جاءت عقبة توقيع لوادى دجلة .
شريف عبد الفضيل يفضل الأهلي
كما سبق وحصل الزمالك على توقيع شريف عبد الفضيل عندما كان لاعبا فى الإسماعيلى لكن اللاعب قام بتغيير وجهته فى اللحظات الأخيرة وفضل الانتقال للنادى الأهلى الذى رحل عنه بشكل رسمى مطلع الموسم الحالى ليعود للدراويش .