اقترب محمد عادل جمعة ظهير أيسر الإسماعيلى من الرحيل عن قلعة الدراويش خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية ، لرغبة اللاعب فى خوض تجربة جديدة، لاسيما أنه لا يشارك بصفة أساسية فى صفوف الفريق صاحب الرداء الأصفر للاعتماد على زميله بهاء مجدى بشكل أساسى.
ويفاضل محمد عادل جمعة بين أندية سموحة وبتروجت للانتقال إليهما على سبيل البيع النهائى أو الإعارة حال رفض بيعه خلال الانتقالات الجارية ، لعدم شعوره بالراحة فى قلعة الدراويش ، ولرغبته فى اللعب مع فريق جديد بشكل أساسى حتى يعود لصفوف المنتخب الوطنى بعدما ابتعد عن صفوفه لفترة طويلة ، خاصة أنه تم استبعاده من قائمة الدراويش المسافرة إلى السعودية للمشاركة في دورة تبوك الودية.