حرص المطرب محمد الشرنوبى، على التغزل فى زوجته راندا رياض، بصورة جديدة نشرها عبر حسابه الشخصى بموقع إنستجرام، ظهرا فيها وهما يحتضان بعضهما، معلقاً "إنتى وش الخير، نجاحى بدونك ليس له أى معنى"، ويأتى هذا المنشور بعد انتهاء مسلسل "لؤلؤ" الذى كان يشارك فى بطولته بجوار الفنانة مى عمر، وحقق به نجاحا كبيرا.
View this post on Instagram
A post shared by محمد الشرنوبي (@sharnouby)
وكان قد أعرب الشرنوبى، عن سعادته بنجاح مسلسل "لؤلؤ" وأدائه شخصية "بودة"، مؤكدا أن شخصية "بودا" غير جديرة بالحب، متمنيا أن يكون المسلسل نال إعجاب الجمهور والمشاهدين.
وكتب الشرنوبى، عبر صفحته الرسمية على فيس بوك: "بعد آخر حلقة فى مسلسل لؤلؤ، مبسوط أوى بردود أفعالكم وأتمنى يكون المسلسل عجبكم، ولو كرهتوا بودا يبقى برافو عليكم، عشان هو فعلا ميبتحبش، وأنا هكون مبسوط إنى نجحت فى إنى أوصلكم الشخصية"، مضيفا: "ننسى بقى بودا.. عشان أنا رجعت شرنوبى عادى".
وشهدت الحلقة 40 والأخيرة من مسلسل لؤلؤ، عودة لؤلؤ إلى منزلها بعدما انتهت من التحقيق معها وإثبات التهمة على والدها بمحاولة قتلها ومساعدة نهال – نجلاء بدر، وداليا – هيدى كرم، لتفاجأ بوجود بودا – محمد الشرنوبى - يعزف على البيانو، ويواجهها بأنه قتل مروة مثلما تم الاتفاق معها وأنه علم أنها اتفقت مع مروى – هدير عبد الناصر – أيضا على قتله إلا أن الأخيرة لم تضع له السم مثلما كانت تخطط لؤلؤ.
يهدد بودا لؤلؤ، بأنه سينتقم منها ويساومها بفيديو اغتصابه لها مقابل إعطائه 30 مليون جنيه وإلا سينشره على النت ويفضحها، لتؤكد له لؤلؤ أنه إذا نشر الفيديو سيكون متهما باغتصابها، خاصة أنها تظهر تحت تأثير مخدر، إضافة إلى تهديدها باستعمال السوشيال ميديا لصالحها ويكون هذا ضغط كبير على بودا كما أنها ستتقدم ببلاغ بالواقعة.
طارق يزور نهال وطليقته داليا في السجن ويؤكد للأخيرة أنه سيخبر ابنهما مالك أن والدته قد ماتت، بينما يذهب بودا إلى كاميليا – نرمين الفقى، ويعرض عليها حصولها على فيديو اغتصاب لؤلؤ وفضحها على السوشيال ميديا حتى يخلوا لها الجو وتصبح بمفردها على الساحة، وذلك مقابل إعطائه مليون دولار، لتذهب كاميليا إلى لؤلؤ وتخبرها بما حدث وتعرض عليها مساعدتها.
يلجأ مجدى - إدوار - لطارق - أحمد زاهر ويخبره بالحقيقة وأن لؤلؤ مظلومة، ليذهب طارق إلى بودا ويضربه ويعرض عليه إعطائه كل الأموال التى يريدها مقابل الحصول على الفيديو، ويعود إلى لؤلؤ ويعتذر لها على كل ما حدث منه وأنه مازال يحبها، فيما لم يجد مجدى مفرا من التخلص من بودا لحماية لؤلؤ التى أحبها طوال الوقت وهى اعتبرته أخا لها، ويذهب إلى بودا ويقتله ويحرق اللاب توب وكل الفلاشات الموجود عليها الفيديو ويبلغ عن نفسه.