ظهرت النجمة العالمية جنينفر لوبيز برفقة خطيبها أليكس رودريجيز، في إعلان عن نوع فيتامين جديد، حيث كشفت لوبيز عن الحملة الإعلانية على الانستجرام الخاص بها، وهو ما تسبب في طرح سؤال هل الثنائي عادا سويا أم أنهما لم ينفصلا من الأساس.
وعلي جانب اخر امضت جينيفر لوبيز وأليكس رودريجيز بعض الوقت خلال عطلة نهاية الأسبوع الماضي في جمهورية الدومينيكان، وسط انتشار أخبار تفيد بانفصالهما، حسبما ذكر موقع ديلي ميل، وذلك بعدما نشر لاعب البيسبول لقطات اثناء تواجدة على الجزيرة ، التي تصور بها لوبيز فيلمها القادم Shotgun Wedding.
في حين قال مصدر لمجلة peolpe إن رودريجيز عاد إلى جمهورية الدومينيكان في نهاية هذا الأسبوع حتى يتمكن من قضاء بضعة أيام أخرى مع جينيفر.
وكانت قد أعلنت مصادر مقربة من جينيفر لوبيز وخطيبها أليكس رودريجيز، أنهما سيبقان معًا، وذلك بعد الأنباء التى انتشرت على لسان مصادر أخرى عبر المواقع ووكالات الأنباء العالمية، عن انفصالهما، وقالت المصادر المقربة من الثنائى، إنهما قالا فى بيان مشترك: "نحن نعمل على بعض الأشياء"، وذك وفقا لموقع "people".
وقال مصدر مقرب من الثنائي: إنهما "لم ينفصلا رسميًا أبدًا وتحدثا عن ذلك، لكنهما ما زالا معًا.. لقد واجها مواقف صعبة.. لكن لم يتم تفريقهما"، وأضاف المصدر أن "التكهنات التي انتشرت الشهر الماضي بأن رودريجيز كان على علاقة غرامية مع ماديسون ليكروى، وهي أحد ممثلي برنامج تلفزيون الواقع الأمريكية Southern Charm، لم يكن لها تأثير عليهما"، مشيرًا إلى أن خلافاتهما لم تكن بسبب طرف ثالث سواء ماديسون أو أي شخص آخر".