يبدو أن الثنائى جينيفر لوبيز وبن أفليك بصدد الإعلان عن استعادتهما لعلاقتهما معًا بعد مرور 17 عامًا على الانفصال منذ عام 2004، وذلك بعدما كان الثنائى هو الأشهر بين ثنائيات العالم من المشاهير إلا أنهما اتخذا قرارًا صدما به الجميع عقب الإعلان عن الانفصال قبل سنوات.
إلا أنه وعلى مدار الفترة الأخيرة انتشرت العديد من الأخبار حسب مواقع أجنبية مختلفة تؤكد رغبة من الجانبين في استعادة علاقتهما، الأمر الذي يؤكده لقاءهما الأسبوع الماضى في "مونتانا" معًا برحلة تنزها فيها سويًا.
وذلك عقب أسبوعين من رصد بن أفليك أثناء زيارة لها، إلا أن البعض ظن أن الأمر لا يتعدى مجرد صداقة بين الثنائى يحتفظا بها رغم الانفصال فى حين أكد آخرون أن الأمر يتجاوز الصداقة، حتي تطرق موقع Us Weeklyإلى أحدث الأمور بخصوص علاقتهما بناء على مصدر مقرب من لوبيز.
وأكد التقرير أن جينيفر لوبيز بالفعل تحظي باتصال مع بن افليك منذ سنوات طويلة، حيث يكن الثنائى لبعضهما مشاعر احترام نابعة من حبهما السابق، ما يجعلهما أصدقاء فقط إلا أن ذلك لا يمنع إمكانية الدخول بعلاقة رومانسية من جديد، قد تشهدها الفترة المقبلة، ولكن في نفس الوقت تحافظ جينيفر لوبيز بالتحديد على تأنيها في دخول أي علاقة رومانسية الفترة المقبلة، حيث تفضل التركيز مع ابناءها، مع سعادتها بصداقة بن افليك.
الأمر الذى يمتاز به بن أفليك أيضًا مثلما يظهر على مدار الأيام الماضية من اصطحاب أبنائه من طليقته جينيفر جارنر في رحلات معًا، ولكن ذلك لا ينفى كما ذكرنا إمكانية الدخول بعلاقة رومانسية بعد الكشف عن تلك الصداقة مؤخرًا.