شهدت أحداث الحلقة الحادية عشرة من مسلسل "رأس الغول" للساحر محمود عبد العزيز، ذهاب لقاء الخميسى "ابنة الوزيرة نهلة"، إلى أحد ضباط الأمن الوطنى، لكى تخبره بالشفرة الموجوده فى "التابلت"، وتقنعه بإن "درويش" ليس له علاقة بالقضية الإرهابيه المتورط بها.
وفى نفس السياق ذهب فاروق الفيشاوى "أمجد" رجل الأعمال إلى أحد كبار المسئولين فى الدولة لكى يخفى اسم "فضل" ويجسده محمود عبد العزيز، من جميع السجلات الحكومية، كما اعترف أحد رجال "أمجد" فهيم لرامى وحيد "الضابط"، و ذهب "درويش" إلى بوسى "نرجس" حتى تساعده فى بعض الأموال.
وقابل "درويش" محمود عبد العزيز ابنة الوزيرة نهلة فى إحدى الكنائس وهو متخفى ومتنكر فى ملابس القساوسة ، وحكى لها قصته مع "زهير" والقضية القديمة التى وقع فيها زمان.
وأرسل فاروق الفيشاوى رجاله إلى منزل السكاكينى الذى يخص "عم درويش" للبحث عن أى متعلقات تخص شخصية "زهير" فاروق الفيشاوى.