قالت النجمة نادية لطفى، إن حالتها الصحية تحسنت بشكل كبير، وصارت أفضل، لكنها لا تزال تتلقى علاجها داخل مستشفى المعادى العسكرى، ووصفت النجمة حالتها الصحية قائلة، "الحمد لله بقيت زى الوحوش الكاسرة".
وأضافت النجمة فى تصريحات لـ"انفراد"، "تحسنت بشكل كبير وأصبحت على ما يرام، والحمد لله الآن أفضل كثيرا"، موجهة الشكر لكل القائمين على مستشفى المعادى العسكرى الذين يتبارون فى مراعاة حالتها الصحية من قيادات المستشفى والأطباء وحتى الممرضات الذين يقفون بجوارها دائما لتلبية احتياجاتها تقول :"هم سخاء وكرماء وأشعر وأنا معهم أنى أفضل جدا".
نادية لطفى مر على دخولها المستشفى 14 شهرا، إذ بدأت رحلتها مع المرض أغسطس الماضى، بعد أن هاجمتها آلام الأسنان، ما دفعها لعدم الكلام، ثم تعرضت بعدها لوعكة صحية شديدة فى منزلها بـ"جاردن سيتى"، وتم نقلها لمستشفى قصر العينى بناءً على رغبتها، ومكثت به عدة أشهر، فى وحدة الدكتور شريف مختار، وبعد ذلك تم نقلها لمستشفى المعادى العسكرى الذى تعالج به الآن.