ذكرت قناة العربية، في خبر عاجل لها منذ قليل، أن متظاهرى مدينة الناصرية العراقية علقوا احتجاجاتهم وأمهلوا السلطات 3 أيام لتنفيذ مطالبهم.
ولا تزال الأوضاع فى العراق على صفيح ساخن، خاصة بعد تزايد أعداد المصابين من جانب المتظاهرين وقوات الأمن فى محافظة ذى قار العراقية، وهو ما دفع محافظ ذى قار لتقديم استقالته، ليكلف رئيس الوزراء العراقى مصطفى الكاظمى عبد الغنى الأسدى للسيطرة على الأحداث.
ويعقد محافظ ذى قار الجديد عبد الغنى الأسدى اجتماعا أمنيا طارئا مع بالقادة الأمنيين فى مقر قيادة عمليات سومر بذى قار، لبحث التطورات الأمنية، فيما وقع 16 جريحا من المحتجين وقوات الأمن فى تظاهرات ذى قار العراقية.