وافقت الحكومة السورية الاثنين على السماح بدخول المساعدات إلى العديد من المناطق المحاصرة ومن بينها بلدة مضايا التى تعانى من مجاعة، بحسب ما ذكرت الامم المتحدة، فى بادرة حسن نية على ما يبدو مع بدء محادثات السلام.
وصرح جينز لاركى المتحدث باسم مكتب الشؤون الانسانية فى الامم المتحدة أن "الحكومة وافقت من حيث المبدأ على دخول القوافل إلى مضايا (التى تحاصرها قوات الحكومة) وفى نفس الوقت دخولها إلى كفريا والفوعة" اللتين تحاصرهما الجماعات المسلحة.