قال المندوب الفرنسى لدى مجلس الأمن الدولى، إن مجزرة خان شيخون، دليل جديد على البربرية التى ابتلى بها الشعب السورى منذ سنوات، مشيرًا إلى أن من يدعمون بشار الأسد غير قادرين على منعه ووقف انتهاكاته.
وأكد خلال كلمته بالجلسة الطارئة بمجلس الأمن لمناقشة تداعيات الهجوم الكيماوى على مدينة خان شيخون جنوب إدلب، أن ممارسات الأسد من شأنها زعزعة الاستقرار فى الشرق الأوسط كله، داعيًا لتقديم المسئولين عن المجزرة إلى العدالة ووقف انتهاكات نظام الأسد.