صور.. العالم هذا الصباح.. فرحة سيدات السعودية بعد السماح لهن بقيادة السيارات.. بدء التصويت فى الانتخابات الرئاسية والبرلمانية بتركيا.. التهام المسامير والضرب بالسكاكين فى استعراض للمهارات الخارقة بإند

فى خطوة تاريخية، بدأت النساء فى السعودية، قيادة السيارات فى شوارع المملكة، يأتى هذا القرار بعد عقود حرمت فيها النساء من الجلوس خلف مقعد القيادة فى المملكة التى تشهد تغييرات اجتماعية متسارعة، ودخل القرار الخاص بقيادة المرأة السعودية للسيارات حيز التنفيذ بشكل رسمى، ومن المتوقع أن تبدأ آلاف النساء القيادة بالمملكة العربية السعودية . ومن فرحة نساء السعودية بعد السماح لهن بقيادة السيارات فى شوارع المملكة، إلى انطلاق الانتخابات فى تركيا، حيث بدأ أكثر من 56 مليون ناخب تركى الإدلاء بأصواتهم، الأحد فى انتخابات رئاسية وتشريعية مبكرة تشهد منافسة محتدمة بين الرئيس رجب طيب إردوغان، ومعارضة ملتفة حول المرشح الاشتراكى الديموقرطى محرم إنجيه. وفى إندونيسيا، قام عددا من الأشخاص باستعراض لمهارتهم الفنية بالتهام المسامير وضرب أجسادهم بالسكاكين، والوقوف على الزجاج، فى مشهد مرعب تقشعر منه الأبدان، ولا يصدقها العقل . ولمزيد من التفاصيل:_ فرحة سيدات السعودية بعد السماح لهن بقيادة السيارات فى خطوة تاريخية، دخل القرار الخاص بقيادة المرأة السعودية للسيارات حيز التنفيذ، حيث من المتوقع أن تبدأ آلاف النساء القيادة، وأبرزت وكالة "رويترز" للأنباء فرحة السيدات فى السعودية بالقرار ونزلت بعضهن للقيادة فى شوارع المملكة العربية السعودية. وقد صدرت إرادة ملكية فى السعودية يقضى باعتماد تطبيق أحكام نظام المرور ولائحته التنفيذية، بما فيها إصدار رخص القيادة على الذكور والإناث على حد سواء. وكانت وزارة الداخلية السعودية قد أكدت جاهزية عناصرها للإشراف على تطبيق قرار السماح للمرأة السعودية بالقيادة، معتبرة أن هذا القرار سيساهم فى "الحد من الخسائر البشرية" الناجمة عن حوادث السير. وتهدف الإصلاحات التى دشنها ولى العهد السعودى الأمير محمد بن سلمان إلى زيادة مشاركة المرأة فى قوة العمل لتصل إلى 30 بالمئة بحلول 2030 من 22 بالمئة حاليا. بدء التصويت فى الانتخابات الرئاسية والبرلمانية بتركيا من ناحية أخرى، بدأ أكثر من 56 مليون ناخب تركى الإدلاء بأصواتهم، الأحد فى انتخابات رئاسية وتشريعية مبكرة تشهد منافسة محتدمة بين الرئيس رجب طيب إردوغان، ومعارضة ملتفة حول المرشح الاشتراكى الديموقرطى محرم إنجيه. وفتحت مراكز الاقتراع أبوابها فى الساعة 5,00 ت ج، ومن المقرر إغلاقها فى الساعة 14,00 ت ج، فى انتخابات تشكل محطة بالغة الأهمية إذ ستشكل نقطة التحول من نظام برلمانى إلى نظام رئاسى يدفع إردوغان باتجاهه، فيما يتهمه معارضوه بالتسلط. التهام المسامير والضرب بالسكاكين فى استعراض للمهارات الخارقة بإندونيسيا فى مشهد مرعب تقشعر منه الأبدان، أقام عدد من الإندونيسيين، استعراضا لمهارتهم الفنية فى التهام المسامير وضرب أجسادهم بالسكاكين والوقوف على الزجاج، فهم أشخاص يمتلكون قوى داخلية خارقة تميزهم عن باقى الأشخاص، يقدمون عروضا تقشعر لها الأبدان ولا يصدقها العقل، فمنهم من يأكلون شفرات الحلاقة . وأبرزت وكالة الأنباء الفرنسية، صورا لهؤلاء الأشخاص، خلال تحطيم أرقاما قياسية بالضرب بالسيوف وتقطيع ايديهم بشفرات الحلاقة إلا أن الكثيرين يتهمونهم بالسحر والشعوذة . الآلاف يحتجون فى سكوبى ضد تغيير اسم مقدونيا إلى "مقدونيا الشمالية" من ناحية أخرى، تظاهر آلاف الأشخاص خارج مقر البرلمان فى مقدونيا، التى تغير اسمها مؤخراً لتصبح جمهورية مقدونيا الشمالية بموجب اتفاقية مع اليونان، بالعاصمة سكوبى للاحتجاج ضد اتفاقية وقعت مع اليونان لتغيير اسمها. وذكرت شبكة "إيه بى سى نيوز" الأمريكية، السبت، أن الاحتجاج الذى تم تنظيمه عن طريق منظمة الطلاب المسماة "شباب من أجل مقدونيا" كان يناهض تغيير الأسم وكان شعاره "لا للشمال، دائماً مقدونيا". وأضافت الشبكة أن المحتجين طالبوا باستقالة الحكومة اليسارية ورفعوا شعارات مناهضة للسياسيين الذين صوتوا منذ أيام على تغيير اسم مقدونيا ليصبح "مقدونيا الشمالية"، مشيرة إلى أن الاحتجاجات انتهت بدون وقوع أعمال عنف. وكان البرلمان المقدونى قد صادق رسمياً يوم الأربعاء الماضى على الاتفاقية المشتركة مع اليونان لتغيير اسم البلاد إلى جمهورية مقدونيا الشمالية لحل النزاع بين الجانبين. وتم التصويت بمقاطعة 51 من نواب المعارضة ووافق الائتلاف الحاكم بالبرلمان بزعامة الديمقراطيون الاجتماعيون على الاتفاقية، حيث يبلغ عدد أعضاء البرلمان 120 شخصاً. وقال رئيس الوزراء الديمقراطى الاجتماعى زوران زاييف ، إن الاتفاقية التى تم توقيعها تحقق الاعتراف الدولى الذى سعت خلفه مقدونيا كثيرا، وأضاف "بهذا الحل لم نكسب فقط صديقا وشريكا استراتيجيا آخر...لكن فتحنا أيضا أبواب الانضمام إلى الاتحاد الأوروبى وحلف ناتو". ويعارض القوميون فى اليونان ومقدونيا الاتفاقية التى يجب أن يوافق عليها أيضا البرلمان اليوناني. كما يحظى الاتفاق بمعارضة الرئيس المقدونى جورجى إيفانوف والذى يمكن له وفق الدستور أن يعيدها إلى البرلمان لإعادة النظر فيها لكن لا يمكنه أن ينقضها لأجل غير مسمى.