قال سكان إن قصفا لجيش ميانمار أسفر عن مقتل امرأة وطفلين وإصابة ستة آخرين فى ولاية راخين حيث تقاتل قوات الأمن جماعة مسلحة عرقية.
وقبل عام تقريبا أطلق الجيش حملة لمواجهة تمرد ما يسمى جيش أراكان الذي يسعى لمزيد من الحكم الذاتي، وقطعت السلطات الاتصال بشبكة الإنترنت في معظم أنحاء المنطقة في يونيو.
ونزح عشرات الآلاف عبر راخين منذ اندلاع الاشتباكات في ديسمبر العام الماضي، مما أدى إلى فوضى جديدة في المنطقة التي فر منها أكثر من 730 ألفا من مسلمي الروهينجا خلال حملة عسكرية في 2017.
ولم يرد اثنان من المتحدثين باسم الجيش على اتصالات هاتفية من رويترز طلبا للتعليق، في حين حمل متحدث باسم جيش أراكان الجيش مسؤولية القصف الذي وقع مساء الاثنين.
وقال في وقت مبكر اليوم الأربعاء "يجب أن تعطي الحكومة الأولوية لسلامة المدنيين في الحال. يجب أن تسيطر على قوات الأمن".