أصيب شخص واحد على الأقل بجروح خطيرة عقب ثورة بركان فى جزيرة "وايت ايلاند"، التى تبعد حوالى 50 كيلومترا من الساحل الشرقى للجزيرة الشمالية النيوزيلندية.
وذكرت شبكة "ايه بى سي" الأمريكية اليوم الإثنين، أن الجزيرة غير مؤهلة بالسكان، لكن يتم زيارتها بانتظام من قبل مجموعات صغيرة من السياح، فيما تعتقد الشرطة أن حوالى 50 شخصا كانوا بالجزيرة وقت ثورة البركان.
تجدر الإشارة إلى أن 12 شخصا لقوا مصرعهم فى الجزيرة عام 1914 خلال عمليات تنقيب عن الكبريت، اسفرت عن وقوع انهيار أرضى بالقرية التى يقطن فيها عمال التعدين.