طوال 3 أسابيع كاملة، لم تتوقف وسائل الإعلام العالمية عن طرح الأسئلة بشأن صحة كيم جونج أون، زعيم كوريا الشمالية، الذى أشعل غيابه المتكرر عن فاعليات رسمية مهمة فتيل شائعات لا ينتهي، منها وفاته واستيلاء أخيه الأكبر على السلطة واحتجاز شقيقته وذراعه اليمنى التى قيل عنها إنها الأبرز لخلافته.
ورغم تأكيد كوريا الشمالية بأن زعيمها فى صحة جيدة، ونشر صور ولقطات فيديو تؤكد ذلك، فإن الجدل لم يتوقف نظرا لعدم وجود تفسير لهذا الاختفاء.